اموت في لحس الكس

Signemia | 54076 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

حدثت لي هذي القصه عندما كنت في الثامنة عشر من عمري لم يكن لي من قبل لي أي تجربة جنسية ولكن كثيرا ما قد سمعت عن الجنس بطريق و بأخرى من زميلاتي واحدة تحكي كيف أخوها ناكها في طيزها وأخرى تحكي كيف رأت أخوها وزوجته عم يتنايكوا بطريقة جذابه وشرهه جدا وثالثة تحكي كيف فعل الشاب مع البنت في الفلم الجنسي الذي شاهدته مع احدى زميلاتها وهكذا كنت اسمع عن الجنس وتعلمت من هيدولا الصبايا المصطلحات العامية للاعضاء التناسلية في الصبية والشاب وايضا بعض مصطلحات الحديث الجنسي مثل الزب والكس ونياكة وطيز وممحونه

ومص الزب ولحس الكس والنياكة بطريقة مطوبزة وسكب على كسها او سكب في كسها واجا ضهره او اجا ضهرها وكثير من هاي المصطلحات الجنسية التي كانت تتردد على لسان كل صبية وهى تحكي عن الجنس ( النياكة ) من هنا ابداء قصتي لكم . كنت يومها في الثامنة عشر من عمري أي في ربيع عمري او في عز شبابي وذلك بعد ان انهيت الدراسة في الثانوية العامة كنت ساكنه في دمشق مع اهلي وكانت لي صديقة اسمها " ميساء " تسكن في ضيعة بعيدة عن دمشق حوالي 130 كيلومتر فطلبت من ماما وبابا ان اذهب اليها وازورها حيث انني ارغب بنزهه خلوية واريد ان اكون عندها لمدة اسبوع بابا وافق ليكافئني على تفوقي في المدرسة ولانني بنته الوحيدة والدلوعه اماوز لاي شخص وفجأة وبدون أي مقدمات رايت شابا يتجه الي وينظر الي بنظره غريبه لم اري مثلها قط وكان الشاب يقصد

نفس الضيعه التي اسافر لها وكان ذلك الشاب غاية للجمال والشباب

والقوة الجذابه بشكله وروحه وجسدة طويل جسم ممتلئ ابيض اللون عيون زرقاء شعر اشقر يرتدي طقم رسمي اسود اللون جرافة صفراء على قميص ازرق سماوي اللون كل شي فيه مهندم جلس بجانبي ذلك الشاب ونظر الى بنظرات اخترقت كل ما ارتدية من ملابس احسست بنظراته من داخلي كأن شعاع نظراته لي وصلت الى جسدي من اعلى ونزولا الى صدري وبزازي وحلماتي ثم بطني ثم كسي بما فيه الشعيرات التي تظهر اعلاه وهى شعرات شعرتي ( العانه ) ثم فخادي ثم سيقاني حتى اطراف اصابع قدماي كما انا اخذت نظراتي الية بالمثل نظرت الى وجنتيه ولون عيونه

وشعره ثم نظرت الى صدره وبطنه ونزل بنظري الى زبه حيث كان مكانه من بنطلون الطقم الذي يرتديه كان منتفخا كانه يضع شي تحت هذا البنطلون وتوقف تركيزي على هذه المنطقة واخذت اتامل وافكر فيما تحت هذه المنطقة وهو يختلس نظراته لي ويبتسم في خبث وحكى لا الي بصوت مثير وجذاب وبكل ادب مرحبا يا انسه هل اعجبك الطقم الذي ارتديه فاحمرت وجههي واختلف لون عيون خجلا ورددت بصوت خافت بخجل واستحياء العفو يا استاذ كلك ذوق فسالني انا مسافر الى الضيعة انتي كمان مسافرة لهونيك قلت له نعم قال لي هل تسكنين هناك قلت لا قال

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้