clubmarmara

Signemia | 948 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت اركب الاتوبيس وبعدين لقيت واحد لازق زبه في طيزي بصراحه انا كنت مبسوط من كده وحسيت انيي عايز انتاك وكنت انظر الي الخلف وابتسم له وبعدين قالي ماتيجي ننزل المحطه الجايه قالي ماتيجي نروح البيت عندي احسن من المشي في الشارع انا كنت خايف فعلا حد يشوفني معاه لانه اكبر مني في السن كتير فقد كان عنده حوالي 50 سنه وانا كنت 22 المهم رحت معاه و قالي اقلع هدومك وهو بيوريني زبه وقلعت لكني اشترطت ان احنا ننيك بعض وانا اللي انيك اول هو في البدايه رفض وانا خفت احسن ينيكني وبعدين يرفض اني انيكه ويضحك عليا فزاد اصراري لغايه ماوافق في النهايه بس اشترط اني ماكبس اللبن في طيزه قلت له ماشي لكن اللي حصل اني ساعه ماجيت اكب اللبن في طيزه ماقدرتش اتحكم في نفسي ومسكته بكل قوه وانا بكب في طيزه

وهو بيحاول يشد نفسه بعيد لكني كنت ماسكه بكل قوتي فلم يستطيع الافلات لغايه ماجبت شهوتي كلها وهو قاعد يشتم فيا وبعدين قال لي يلا انيكك بقي وبصراحه بعد ما نكته حسيت اني مش عايز اتناك وقلت له تنيكني ايه يامتناك دا انا لسه نايكك الوقت كنت متوقع انه هايثور وتقوم خناقه لكنه حط وشه في الارض ولم يرد وانصرفت وانا فرحان بالنيكه وفي اليوم التالي قابلته في الشارع مصادفه بص لي وضحك وقال لي ماليش بركه الا انت قلت له لا قال لي تيجي وانا هاديك اللي انت عايزه اتفقنا علي ان النيكه بعشره جنيه ووافقت لاني كنت في حاجه للمال ورحت معاه البيت وقدم لي عصير وشربت وياريتني مافعلت لقيت نفسي رحت في غيبوبه قمت منها وانا عريان ملط وهو نايم جنبي عريان برضه وقال لي واحده بواحده تحب نكمل؟ حطيت وشي في الارض وحسيت اني انكسرت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้