أخت زوجتي

Signemia | 2908 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

ملاحظة : القصة حقيقية 100% واستطيع أن ابرهن إن أردتم...

أنا مدرس .. تزوجت من تلميذتي .. وكان عمرها 16 سنة .. وكان أبوها متوفي.. وكان لديها اخت في سن العاشرة.. وهي الآن في سن السادسة عشر .. طوال هذه السنوات كانت دائماً تتردد الى المنزل ... وكنت دائماً استغل فرصة غياب زوجتي لاتقرب منها .. وفي يوم من الأيام كنت خارجاً كعادتي من الحمام عارياً فدخلت عليها في الغرفة المجاورة دون علمي بوجودها.. فرأتني عارياً .. فلم تحرك ساكناً .. وجعلتني أشعر أن الامر لا يهمها ..

وكانت في سن الثانية عشرة .. ومنذ ذلك الحين كنت كلما تواجدنا لوحدنا في المنزل أبقى عارياً دون أن يكون الوضع محرجا .. أي كان طبيعياً تماماً .. وكانت تحترمني جداً .. وتطيعني وتحبني جداً خاصة أني كنت أعاملها بحنان...

كنت أطلب منها أن تفرك لي ظهري .. وفخذي دائما.. وكانت تتجاوب دون تردد .. ولم تشكو مرة من ذلك أو تتذمر ..

حتى بلغت سن الخامسة عشر وقد كانت محجبة .. كانت دائماً تحاول ان تظهر لي بثيابها الداخلية .. وتتظاهر بعدم قصد ذلك ..

في أحد الأيام طلبت منها كالعادة ان تفرك لي ظهري وفخذي..وكنت قد قررت أن أخطو الخطوة التالية .

فبعد أن مر بعض الوقت تجاذبنا فيه أطراف الحديث قلت لها : لطالما كنت دائما تفركين ظهري ، اسمحي لي الآن أن أقوم بذلك لأجلك ... فلم تتكلم ولكني احسست بالرضا في عينيها فبادرت قائلاً الآن استديري ودعيني أبدأ بفركك ..

وهكذا فعلت ومن فوق الثياب رحت افرك لها كتفها .. وسريعا ما بدأت يدي تتسلل إلى أسفل الحجاب وعند الرقبة .. ثم تسللت إلى كتفها ونزلت من هنالك الى صدرها القاسي .. احسست به لأول مرة .. وكانت مستسلمة لي بالكامل ..

ورويدا رويدا رحت ارفع لها حجابها حتى اسدلته على الارض

ثم رحت افك لها عباءتها وسرعان ما بانت صدريتها

ثم فركت لها أوسط ظهرها ونزعت لها الصدرية

كانت ما زالت في حالة من الاستسلام والاستجابة

وعندما اكملت عملية ازالة الثياب أوقفتها أمامي بالسروال الداخلي فقط ونظرت اليها مراقبا جمالها

وهي تنظر الى عضوي فرحت انزل لها السروال الداخلي واقبل بطنها ثم فخذها ثم اصل الى كسها واداعبه وعندها بدات تصدر اصوات النشوة ولاول مرة كانت تشعر معي بالسعادة وسرعان ما ضاجعتها واضعا جسمها على ذكري حتى اكتملت نشوتي فرفعتها عني وقذفت على بطنها ورغم

تفاجئها بذلك استمرت في الاستمتاع بالموقف الى اقصى الحدود

وعند الانتهاء جلست على فخذي واعتنقتني وراحت تقبلني وتقول لي شكرا على التدليكة فغمرتها ورحتنا نتلاعب باعضاء بعضنا البعض وراحت تتلاعب بعضوي وتتفحصه كانها تراه لاول مرة

فقلت لها الم

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้