صدفه حلوي كتييير

Signemia | 846 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

حين كان احمد يسافر في مجال عمله وهو الأعلانات كان يتعرف على اناس جدد في كل يوم اما هذه الليله فلن ينساها ابدا بدأها انه ذهب الى الكراج ليذهب في مهمه الى مدينه تبعد عنه حوالي ساعتين ركب احمد الباص جلس في مقعد مزدوج بعد السائق بحوالي ثلاثة مقاعد وبدا ينتظر حتى يمتلأ الباص كي يسافرو بعد حوالي عشرة دقائق بدأ الركاب بالصعود ولكن ما زال المقعد بجانب احمد فارغ انتظر

و قليلا واذ بفتات تصعد لتجلس بجانب احمد قام احمد ليجلسها من جهة الشباك وجلس ومن ثم امتلأ الباص وبدأة الرحله ما ان خرجو من المدينه حتى احس احمد بقدمها تدوس على قدمه بلطف ثم تسحبها لم يكترث كثيرا لكن بعد قليل بدات الفتات تقرب ساقها حتى التصفت برجله احس احمد بالحراره ولكنه كان خائفا من ان ينتبه احد الركاب من الوضع كانت تضع في حضنها مجله وتبدأ بتقليب صفحاتها ولكن عندما تفعل ذلك كانت تلامس خصره بكوع يده وتضغط عليه قليلا ولكن احمد ما زال مرتبكا حتى بدأ الجابي بلم الأجره وصل الجابي الى احمد ارتفع احمد ليسحب النقود من الجيب الخلفي لبنطاله الجينز ولكن عندما عاد وجلس احس انها اقتربت كثيرا منه واصبحت ملتصقه به كليا دفع الأجره الى الجابي ولكنه ارتاح قليلا حيث ان الجابي لم يلاحظ ما كان يحدث بدأ احمد يشعر بقضيبه ينتصب ولكن ذلك مزعج حيث انه يرتدي الجينز الضيق

وسيكون ذلك واضحا اذا وقف بدا احمد يضغط ساقه على ساقها وكانت ردة فعلها واضحه فهي لم تسحب ساقها وبقيت على وضعيتها كانت الفتات ذات حوض كبير وصدر متوسط وشعر اشقر قصير لم يكن واضحا عليها انها سيكسي تكتف احمد وبدأ يلامس خصرها بأطراف اصابعه فكانت هي تتنهد بصوت خافت ذلك الشيء جعل احمد يفقد صوابه فهو لم يعد يستطيع ان ينتظر اكثر كانت اطرف اصبع يده اليسار عندما يميل الباص تلامس طرف ثدي الفتات ويعود بسرعه الى وضعيته وهي تضغط بساقها باتجاهه فكان ذلك يزيده هياجا اصبح قضيبه منتصب انتصاب كاملا ضمن البنطلون الجينز الضيق وهي كانت احيانا تنظر اليه بشكل واضح احمد وضع يده بين رجليه وعدل من وضع قضيبه

هي كانت تراقبه بشكل واضح وتعض على شفتيها احمد عاد الى وضعيته وتكتف ولكنه مال باتجاهها وهمس باذنها تكتفي مثلي وعاد الى وضعه بانتظارها الفتاة تكتفت بطريقة هادئه فتلامست اطراف اصابعهم ببعض حتى مسك لها يده لم يكن لأحد في الباص ان ينتبه على ما يحدث نظرا لضيق المقاعد وان الأغلبيه من الركاب نيام بدأ احمد يشد على يدها وقد شعر بان قضيبه سيقذف داخل ثيابه هي كانت تتلذذ بان تضم رجليها على بعض اكثر كل حين وتبادله اللمسات السريعه بيدها اليمنى اقترب الباص من الوصول الى ال

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้