كان
اسمر البشرة ووقف وكانه ينظر الي او كانها كوبرا انتفخ راسها بارزة
لمقاومة اعدائها التفت اليه وانا مسنندة جسمي علي يدي ومتاكئة على شجرة
السدر التي بداخل فناء بيتنا قلت له ارحمني الله يخليك زبه كان يخوف
باسني في عنقي وقال لا تخافي ياعمري وبدا يرفع تنورتي ويمسك يدي ويحطها
على زبه ويقول امسكيه واظغطي عليه شوي شوي قلت له ماابي خايفه ابعد
الثعبان هذا عني قال شوي شوي بس بين فخوذك فعلا لقد كان زبه كبير وراسه
كاراس الكوبرا ولن انسى شكله ماحييت او كانه شجرة جوز الهند نبتت بين
حشائش سوداء فامسكت به وبدات اظغط عليه قليلا قليلا وايقنت انه اليف وبدا
ينزل منه قليلا من الماء لزج ابيض شفاف ووضعه بين فخذاي تاره يدخل وتاره
يخرج وكان يوما ممطرا باردا بعض الشي
فحملني بين يديه ودخل بي الى احد
الغرف التي بخارج المنزل ووضع نصفي الاعلى على طاولة بينما جسمي السفلي
يتدلى الى الاسفل وبدات طيزي بارزة مشدودة فمن يراني يظن اني ابلغ من
العمر 20 لقد كانا نهداي اكبر من نهدا فتاه في الثالثه عشر وطولي وجسمي
وعرضي حتى انني عندما كنت اضع يدي على كسي كان اكبر منها لم ادري ماذا
افعل لقد كنت ارفض ان انظر الى وجهه لم اتوقع يوما من الايام ان يحصل هذا
الشي من ابن عمتي لقد احسست بشي دافي يحاول ان يقترب من كسي ناعم ودافئ
يؤؤؤؤؤؤؤ انه لسانه لم استطع الوقوف على اطراف اصابعي من لذته وبدات
التوي كمن اصابه شي قلت له ارحمني ارجوك لا اريد ذلك
فلم يجبني بل استمر
في لعق كسي وادخال لسانه وتمريره على شفرة كسي بطريقة اجرامية وبعدها
احسست باصبعه في فمي لقد كنت مغمضه عيني وفتحت فمي وادخل اصبعه وبدا
يلعب بلساني ثم اخرجه ليضعه بحركة لولبيه على فتحت طيزي ويدخل راسه
اصبعه وكان صاعقة كهربت جسمي لقد كان مؤلما ثم امرته باخراجه وقام
وانتصب ورفعني على الطاوله ونمت على طهري وقربني على حفة الطاوله ورفع
رجلاي عاليا وفرق بينهما واتى بزبه وبدا يحكه على كسي قليلا قليلا ثم يمسح
زبه وكسي حتى يصبح كسي ناشف
ا ويبدا من جديد بالتفريش لقد كان حاره
وحارقا كنت ابكي من شدة الحرقان ومن لذته وبداء راسه ينزل على صدري
وبدون شعور وجدة لسانه يلحس نهداي لقد ناكني بلسانه اكثر من زبه لقد
رادت منه ان يتركني لقد كان شي غير محتمل لم اكن اعلم بان ابن عمتي سوف
ينيكني يوما من الايام امرني ان انقلب على بطني وانقدت لامره وبدا بزبه
يحك قليلا قليلا ثم بصق علىبيني وبينكم شانت اخلاقي من اللغه العربيه بقلبها