زميلة الشغل

Sexnoveller DK | 974 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

لا أطول عليكو عندي في الشغل مجموعة بنات انما ايه لوز وانا بطبيعة عملي معاهم بحتك بيهم كتير وفيه واحدةعنها مني من ساعة ما جيت الشغل من سنة تقريبا وكنت بتكلم معاهم عادي جدا وهما كمان حتا زملتي دي اللى عنها مني وبعدين مع العشرة ابتديت اقرب منها اكتر وانجذب ليها كتير فهي حبت تعمل محاولة منها بحيث انها تقرب ليا جامد فكان عندنا مخزن بتاع الشركة وهما مخزنين واحد فوق وواحد محدوف شوية ومحدش بيروحه ولا حتا امين المخزن لما يشاع فيه انه فيه فيران وحشرات وفي يوم من الايام وكان احلي يوم في حياتي يوم ما غاب امين المخزن وجه زبون عايز بضاعة فقالتله تعالي كمان ساعة اكون طلعتلك البضاعة لان امين المخزن مش موجود وراحت هيا تطلع البضاعة لانها نائبة عنه في غيابه وحظي الحلو ان معظم البضاعة كانت في المخزن المحدوف اللى مفهوش سريخ ابن يومين المهم هيا بقا انتهزتها فرصة وقالتلي تعالى معايا عشان انا خايفة لحاجة تطلعلي وخصوصا ان المخزن مش منور كله فطبعا انا روحت عادي جدا ولازم اروح ومسيبهاش لوحدها تخاف كده وروحنا المخزن واقعدنا ندردش واحنا مشين عن الجواز وبتسألني انت لسه مخطبتش ليه لحد دلوقتي مع انك كويس وبنات كتير يتمنوك قلتلها النصيب بقا قالتلي ولا حاطط عينك على واحدة من الشركة قلتلها عادي يعني انا مفيش في دماغي حاجة وهنا ابتدت تنفذ خطتها

فدخلنا المخزن وكنا كل واحد بيدور على صنف شكل وبعدين لاقيتها في الاوضة الجوانية بتندها وبتقولي تعالي عشان لاقيت بعض الاصناف التالفة وهناك بقولها الحقي هودومك اتربت وضهرك كله بقا تراب قالتلي طب ممكن تنفضهولي قلتلها ماشي فبتديت تنفيض في ضهرها وبعدين هيا تقولي تحت كمان عشان التراب وانا عمال اعرق لغاية ما قالتلي انت مبتعرفش تنفض يظهر ومسكت ايدي وقعدت تمسحها على ضهره وطيزها انا ساعتها ايدي اترعشت وقبل ما افكر امشي لاقيتها حضناني وبتبوس فيا جامد ساعتها انا سلمت وهنا ابتدا الشغل الجامد قعدت ابوس وافعص في بزازها جامد وهي تقولي انا كان نفسي فيك من زمان بس انت مكنتش حاسس قلتلها وانا عمال ادعك ي بزازها ومقعهدها على حجري جه الوقت اللى نعوض فيه حرمانا وقلعتها الصدرية وقعدت ارضع منها ومن بزازها اللى زي الرمان وهي تمد ايديها على زبي لحد ما وقف في ايديها وقلعنا بعض وجت عشان تمصلي

قلتلها لأ استني انا كان نفسي من زمان احضن واحدة عريانة والصق جسمي بجسمها فوقفت وحضنتها وعصرتها في حضني وبزازها في صدري اما طرية بشكل وايدي بتلعب في طيزها وبتبعبصها وهريتها بوس لحد ما شفايفنا وودنا احمرت وبعدين نزلت تمصلي لغاية مكنت هجيبهم فقلتلها انا عايز انيكك في طيزك من زمان قبل مكنت مخلص كلامي كانت واخدة وضع الكلب ودخلته فيه على الناشف لما كانت هتعيط وبعدين هديت عل

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้