حكايتى معهااااااا

لم اعرف ان كانت تريد الجنس معى ام غيرى فانى الى وقتهااا كنت متيم بجمالها ورشاقة جسدهاااا وبروز نهديههها اللاتى لاتستطيع ان تقاوم جمالهماااا

فهى تبلغ من العمر فوق الخمسه والثلاثون وكل من يشاهدااا يعطيهااا ال25 عامااا وممشوقى القوام وشعرهااا اسود كظلام الليل

وعينهااا خضراوتهااا تسرح عندما تنظر اليك

اصبحبت اسير نهديهااا وجمالهاااا وعندما حان الوقت لكى اتعرف اليهاااا وجدتهاا فى غاية الذوق وتقبلت مجاملتى اليهاا وصدرهااا مملوؤ بالحب

وتواعدنا وكان الميعاد شديد وقاسى فهى زوجه لرجل اعمال كل حياته العمل والمال ونزواته الشخصيه اما هى فكانت مهمله كانها اريكة بالمنزل او تحفه من تحف القصر

وكان لقائنا عندى فى شقتى المتواضعه التى تطل على حديقه واسعه ومكونه من غرفتين وصاله المهم فلا اطيل عليكم

جائت فى ابهى صوره واعظم هيئه فرنت جرس الباب وهممت فوتحت لهاا وادخلتهاا الى الداخل بعد الترحيب وبعض القبلات الحاره

فقلت لهااا مابك انتى خائفه قالت لى هى اول مره فى حياتى فقد ضاقت بى السبل وانت كما ترى جسدى يحتاج الى من يطفىء لهيبه ونارحرارة الكس شديده لم اجد من يطفئه

فقلت فى باللى ياةةةةة تعبانه ع الاخر

فاخذتهاا بين احضانى وقبلتهااا قبلات ساخنه وبانامللى الصغيره العب بخصلات شعرهااا وبلسانى امسح بها رقبتهااا والعب باذنهااااا وكانت تتلذذ بما افعل تارة اقبلهاااا وتارة اشاهد جمالهاااااا وتارة امدح فى جسدهاا حتى خارت قواهااااا

فقلت لها دعينا نتتمع الاول بنظر المشاهده وبعدين نقوم نعمل الواجب اللى علينااا

فاخذت امدح نهديهااا وشعرهااا وجسدهااااا حتى الشامه التى اعلى الكس عندهااا قبلتنهااا وعضضتهااااااا كثيرااا وبلسانى كنت امسح عرقهااااا والعلب بيدى وباصابعى فى جميع جسدهااااااا فخطرت لى فكره وانا احضنهاااا قلت لها سوف اعملك مساج بجميع

جسدك قبل ان انيكك وسوف اجعلك لاتحاتجين الا الى وتحضرينى

فهممت وانا عارى امامهااا وقضيبى منتفخ وكانت تتنمى ان تاخذه بكسهااا او بطيزهااا ولكنى اعلم انها لم تمارس الجنس من فتره بعيده فقلت لابد وان امتعهاااااا متعه شديده

فحضرت الكريم وقلت لها نامى على ظهرك ووضعت الكريم

على ظهرهااا وانا ادلكه يمين ويسار وشمال وجنوب ومع كل تتدليكه قبله كالسهم تخترق جسدهاااا الابيض

وسوف اقص عليكم باقى القصه فى القريب العاجل حيث انها رنت عليا وانا بكلمهاااا الان على التليفون