تزوجت منذ عشرة سنوات فتاة تصغرني ب 13 سنة و كانت هي في العشرين من العمر جميلة و صغيرة و بريئة للغاية و كانت حياتنا منذ البداية حياة ملؤها الحي و التفاهم و السعادة.
و بعد سنتين بدأت أعود لذكريات العزوبية و الجنس الجماعي الذي كنت اقوم به معظم الأوقات و متعته التي كانت لا تعادلها متعة بالوجود .......
و بدأت ألمح لزوجتي الجميلة أثناء ممارسة الجنس و أحكي لها عن الجنس الجماعي و لذته و كنت أجعلها تتخيل بعض الأمور مثل أن يكون معنا أحد و يشاركنا الجنس و كنت أشعر بأنها كانت كلما بدأت بالحديث عن هذه الأمور تزداد حدة هيجانها و لذتها الجنسية و كنت أطلب منها في بعض الأحيان أن تغمض عينيها و تتخيل شخص آخر يمارس الجنس معها و كانت تستجيب بطريقة رائعة و تصبح في قمة الهياج الجنسي
إن مجرد فكرة أن يكون معنا أحد آخر كانت تثيرني و تعيد بي لذكريات أيام زمان قبل الزواج .
و في يوم من الأيام كنا في حفلة عند بعض الأصدقاء و كانت زوجتي تشع جمالا تلك الليلة و كان الجميع ينظرون إليها بنظرات كلها شهوة حيث كانت ترتدي الروب شفاف ضيق يشف مفاتن جسدها الرائع ..... و قبل إنتهاء الحفلة بقليل كنت أتحدث مع صديق لي في الحفلة كانت زوجته مسافرة و أثناء الحديث قررت أن أجعله يأتي لعندنا بعد الحفلة و إتفقت معه على أن يأتي لمنزلي و أن أدع الباب مفتوح له و بعد إنتهاء الحفلة عدنا أنا و زوجتي للمنزل و بعد دقائق كنا أنا و هي في غرفة النوم و هي ترتدي لي قميص النوم الشفاف و على السرير بدأت بتقبيلها من كل مكان و بدأت بالتكلم عن الحفلة و كيف كان الحميع ينظرون إليها و إلى جسدها الجميل و كانت هي في قمة الحاجة للجنس حيث بدأت بتقبيل جسدها و يدي تعبث بكسها الحامي .
و بعد دقائق طلبت منها أن تنتظرني لكي أحضر بعض الشراب و خرجت من الغرفة ووجدت أن صديقي قد وصل و يجلس بالصالون و إتفقت معه على أن ينزع ملابسه و يدخل لغرفة النوم عندما أعطيه العلامة و هي ان أكح كحة قوية , و عدت لغرفة النوم و بعد دقائق كنا أنا و زوجتي بالفعل قد بدأنا بالقبلات الحارة الملتهبة و كانت هي متمددة على السرير و أنا فبجانبها أقبل شفاهها اللذيذة و يدي تلعب بكسها و هنا و حسب الإتفاق مع صديقي و عندما سمعني أكح كحة عالية دخل للغرفة و بدون أية مقدمات وضع فمه عند كسها الحامي و بدأ يقبله و يلحسه بلسانه و فتحت زوجتي عيونها لتجدني أمامها أقبلها فمن اللذي يقبل كسها بتلك القبلات الجنسية القوية ؟ و لم أدعها تتكلم و كانت نظرات الدهشة واضحة بعيونها و لكنها بذات الوقت كانت لذتها كبيرة بما يحدث ... و أغمضت عينيها و هي لا تدري ماذا تقول لي أما أنا فكنت في أشد الحاجة لأن أتمتع برؤية كسها و صديقي يقبله و يلحسه و إبتعدت قليل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้