الطيز الحار

Sexnoveller DK | 2385 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت ايامها لسه شاب في سن ال17 وفي بداية العنفوان الجنسي ولكن في نفس الوقت عندي محاذير بالاقدام على اي تجربه وذلك عائد لتربيتي المنغلقه بعض الشي وفي يوم سمعت ان بيت خالتي التي لم اراها منذ ولادتي قد انتقلوا الى مدينتنا وذهبنا انا ووالدتي لؤيتهم ولنبارك لهم بيتهم الجديد وعندما ذهبنا استقبلتنا خالتي ومع لفيف من البنات فكنت اعتقد انهن من الجيران وعندما تعرفت اكثر عليهم عرفت ان هذه البنات الخمسه كلهن بنات خالتي وعرفت ان والدهممتوفي وان امو رهم شوي تعبانه وان خالتي تعمل ممرضه ولفت انتباهي البنت الكبيره ذات الخامسهوالعشرين خمريه اللون مملوؤة الجسم وتابعة تحركاتها امامي وهي تحضر لنا الغداء واكثر مالفت انتباهي هو ذا الطيز الذي يتماوج عندما تمشي وبدافع التعود عليهم قمت لاساعد هم في بعض الامور تاركا خالتي ووالدتي تتحدثان وعند دخولي الى المطبخ راءيتها انه هي بشرى البنت الكبيره ذات الطيز الجميل ومن كثرة اعجابي بجسمها بقيت انظر اليه وقد انتبهت هي لذلك ولكي تزيدني هياجا قامت باءسقاط بعض الملاعق من المنضدة وانحنت عليها لتلتقطها فبد الي اجمل طيز وبدون تحسب وضعت يدي على طيزها فانتفضت وقالت لي ماذا فعلت انا بنت خالتك وانت اليوم فقط تعرفت علينا وثانيا انا اكبر منك وانني لسه صغير المهم اعتذرت منها وهممت بلخروج فاءستوقفتني وقالت لي اني شاب وسيم وانها اعجبت بي ولكن فارق العمر بيني وبينها هو ما استوقفها فقلت لها انني معجب بك واريدك

فقالت اسبقني على السطح فذهبت الى السطح فرايت غرفه دخلت فيها وماهي الا دقائق حتى راءيت بشرى قد دخلت الغرفه واغلقت الباب وقالت لي يلله بسرعه انزع وبدات هي بنزع ثوبها وانا مندهش ورايت جسمه النهود ورايت صرتها وثم بقت بلباسها الاحمر الداخلي الذي لا يغي الا كسها وهنا استدار ونزعت لباساه وانحنت وقالت يلله دخله بطيزي اني اعرف انت من ساعة ماجيت وانت مخيل على طيزي يلله تذوقه وانطيني راءيك وبلاسابق انذار نزعت البنطلون واذا بزبي صاير شيش من نار ففتحت لي طيزها بكلتا يديها فبدت لي الفتحه السمراء فلم اتمالك نفسي من طبع قبله على فتحة طيزها فقالت انت هيجان على طيزي جدا باين عليك فاءدخلته وهي كملت الباقي فلقد بدت ترهز عليه بجنون فارتخيت فاجلستني على السرير وجلست هي على زبي وبداءت ترهز احسست اني انزلت مافي ظهري كله وبقى زبي في طيزها الى ان جابت هي مافي ظهرها عندها قامت من حظني واشتدارت وقالت زبك حلو جدا واريده يوميا وهنا بدات كما لو اني ملكت الدنيا وقلت لها بشرى انا اريدك لي فقط فقالت انا لك ولكن لا تعاشر اخواتي الصغار وتتركني فهن ان راءن زبك هذا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้