Sexnoveller DK | 10492 | 13 min. | หมวดหมู่
في سبيل أن ينال جسد أخته الصغرى سمر, عانى سمير الكثير من الإذلال و العذابات التي فرضتها عليه أختهما الوسطى سارة و كان آخرها رشقها لإبرتان في حلمتيه و وقف بعدها بجسده العاري و قضيبه الضخم المنتصب على بعد خطوة واحدة من جسد سمر المقيد عاريا إلى السرير ليمر بالاختبار الأخير لتنزل سارة بعصاها بوحشية بالغة على قضيبه فيصرخ سمير ألماً و يسقط على ركبتيه يكاد يغشى عليه بدموعه المنهمرة بينما استمرت يداه تحافظ على قضيب سارة المطاطي الضخم المحشور لآخره في شرجه كما أمرته لتنطلق سارة في ضحك هستيري مستندة بجسدها الساخن العاري على ظهره لتصرخ سمر في أختها: حرام عليكي....... ليه كده.........و بغرابة شديدة يحافظ قضيب سمير على انتصابه. وتكمل سمر حكايتها:
توقفت ضحكات سارة لتستدير لي و تصرخ غاضبة:
حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب...... هو انا كنت دبحت أخوكي و لا قطعت له بتاعه؟...... و بعدين مين سمح لك تنطقي؟....... هوا أنا
كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟....... ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟...... و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه صعبان عليكي أخوكي ولا صعبان عليكي زبه؟........ خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟...... ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك؟.......هو أنا أصلاً كنت وعدتك بزبه؟........ و بعدين تعالي هنا....... زعلانه على ايه قوليلي؟........ هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي ان الخول ده ولا يقعد يدردش معاكي خمس دقايق على بعضهم؟....... من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟.......أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح....... وبعدين انتي فاكره دا تعذيب....... ده انا يادوب بادلعكو....... وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي و بحركة مفاجأة أصابعها حلمتاي تقرصهما بعنف و تشدهما بوحشية لتقربهما من وجهي و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك.... بصي........ وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب......... وإنزل برأسي بسرعة و أنظر لثديي متألمه وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق...... مافيش إي آثار...... انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح....... ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك........ فتقترب بوجهها من وجهي لتستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي تصرخي في وشي...... دا بدل ماتشكريني و تفضلي العمر خدامه تحت رجليا؟....... فأرد عليها بسرعة و الألم يفتك بحلماتي: أنا آسفه حضرتك....... أسفه جداً, و التقط شفتاها في قبله سريعة لتهدأ سارة و تترك أصابعها حلماتي لتكمل بصوت لم يفارقه الغضب: بقى بعد البهدله اللي شافها أخوكي طول الليل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้