الدي ينيكني مع امي
بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: "زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?" تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: "بابا.. عن ماذا تتكلم?!" فأمسكني من شعري بعنف وقال : "لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك?" - بابا ارجوك... -"اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! -
"بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث..
ارجوك بابا افهمني.." عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل "اير" و"كس" ونيك" و"بيضات"... وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه :"هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن" صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...
فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني: "زهره.. احضري لي منشفه" قلت له : "حاضر" وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف... دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه..
فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغلين فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى ايره مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: " لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني" فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى ايره: "انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه!" فضحك وقال: "نعم.. هذا (مشيرا الى ايره) افضل من مليون خياره!" قلت له "بالتأكيد!" فنظر الي وسألني: "تحبين ان تلعبي به?
فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه... " لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: "استمري كذلك يا حبيبتي ا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้