اسمى مالك وانا شاب مصرى ابلغ من العمر 21 سنة ، كنت اعيش فى احدى محافظات الدلتا وبعد ان صار مجموعى فى الثانوية العامة يمكننى من الالتحاق بإحدى كليات القمة فى القاهرة حيث تدرس اختى الكبرى وحيث يعمل ايضا معظم اقاربنا اضطررنا جميعا الى الرحيل الى القاهرة وتركنا مدينتنا الهادئة الصغيرة النظيفة!
كانت زوجة خالى (منى) جميلة وتشبه الممثلة روجينا وكنت دائما اقول لها ذلك وتضحك كثيرا وهى سعيدة بذلك...
وتمر الايام ويتوفى والدى فجأة ويتقرر ان نذهب الى مدينتنا الصغيرة ثانية وللمرة الاولى بعد ان رحلنا عنها من اجل ان نمكث بعض الايام فى منزل العائلة نستقبل العزاء و...الخ
لكن منزلنا للاسف كانت تجرى به اصلاحات وتشطيبات واشياء كثيرة لاتجعل منه مكانا صالح للسكن وانتقلنا جميعا الى بيت خالى الذى يعمل مدرس ثانوى انجليزى ، ويبلغ من العمر حوالى 36 عام بينما منى زوجته تبلغ 25 عاما فقط ...وهناك عشت ايام سوداء فى البداية ..فكنت اتذكر والدى واشعر بمرارة حين اجد خالى يداعب اطفاله ، وكنت اتذكر فتاتى التى احببتها فى الجامعة ثم تركتنى وتزوجت بمن يفوقها سنا بمراحل واشعر بمرارة اكبر ، ثم استمع كل يوم ليلا الى صوت خالى فى غرفة النوم وهو ينيك منى وهى تصرخ بخفوت وتهمس بكلمات كثيرة لا اتبينها بينما اسمع من وقت للآخر ضربات يد خالى الخفيفة على فخدها او طيـزها فتضحك هى فى دلال استطيع ان اتفهمه وادرك كيف يبدو برغم انى انام فى الغرفة المجاورة .. وطيلة هذه الايام كانت شقيقتى فى سكن الطالبات بالقاهرة وقد تركت شقتنا هناك خالية ، فى حين كانت والدتى تبيت عند شقيقتها هنا بجانب مسكن خالى حيث الاسرة تحب ان تعيش فى تقارب...
كان لدى خالى الآخر الذى كان يعمل فى كندا وقد عاد اخيرا ليشارك فى واجب العزاء ويستقر هنا ليتابع اعماله وفى احدى زيارات خالى هذا واسمه نادر الى بيت خالى الاول الذى اسكن فيه حاليا ... كان يبات معى فى نفس الحجرة ويستمع معى كل يوم الى الاصوات ذاتها..
وخالى نادر صايع جدا ودمه خفيف ووسيم وفيه صفات كثيرة احبها واحس طول الوقت انه شاب وهو بالفعل لم يتجاوز بعد ال32 عاما ، كان يبتسم لى حين نسمع صوت منى تتأوه او تصرخ فى حجرة النوم مع زوجها (هشام) الذى قلت انه مدرس ثانوى
وفى يوم من الايام كان هشام قد ذهب لاعطاء بعض الدروس الخصوصية وكنت انا اقف فى الشرفة متأثرا برحيل ابى (شوية نكد) ثم وجدت منى بصدرها النافر وظهرها المنتصب وخصلات الشعر الاسود الفاحم الهابطة فوق جبينها الناصع البياض ووجها المشرق الساحر تقترب منى وهى ترتدى عباءة ضيقة تكشف مفاتن جسمها وتبدو من اسفلها (لانها قصيرة الى حد ما) ساقيها البيض الرائعتان ، رأيتها تقترب بهذه الصورة فخ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้