الشهوه وما ادراك ما الشهوه . يمتلك الرجل راسين راس يفكر بيه وراس ينيك بيه . هناك رجل يجري وراء فكره وهناك رجل يجري وراء راس زوبره .
راس زوبر الرجل اخطر جزئ بجسمه ممكن يروح بيه للخراب والفشل والتفليس والفقر وياخسارته اللي عملهم تجارته
هناك رجال يحبون الارتباط ببنات صغار يصغرونهم بعشرات السنين ولا يفكرون ابدا بالمستقبل لا يفكرون انه قد يجئ يوم وتضعف قدراتهم ولا يستطيعون فيه اشباع رغبات زوجاتهم . هناك رجال لا يحسون برغبه زوجاتهم همهم فقط اشباع رغباتهم والقذف فقط وعندما يقذف يعطيها ظهره وينام ويتركها للصراع مع شهوتها ونفسها وشهوتها تسيطر علي فكرها .المراه بالنسبه لهم كالتويليت فقط يقذف فيه منيه.
الزوجه اللي بالشكل ده ممكن تقع بتجارب قد تصمد فيها وقد لا تصمد فيها وقصه اليوم حدثت باحد البلاد الخليجيه اللي فيها الرجال يحبون البنات الصغار وقد يتزوج اكتر من زوجه.
وفاء بنت فلاحه من اسره فقيره من احد قري مصر . تعيش هي واهلها في بيت صغير جدا وسط الحقول . والدها اضعفه المرض وظروف حياتها جعلتها تعمل باليوميه بجمع المحصولات بقروش قليله .
هي بنت بالسادسه عشر لم تحصل الا علي 4 سنوات تعليم بالمرحله الابتدائيه ونظرا لمرض والدها تركت المدرسه واشتغلت كالاف البنات بالقري اللي بيشتغلوا بالحقول لمساعده اهلهم ولكسب قروش قليله .
كانت بنت سمراء البشره من كثره وقوفها بالشمس وكان جسمها قوي وعفي وطويل . كانت فيها لمسات الجمال . كانت عندها هوايه الرقص بافراح اقربائها ومعارفها وجيرانها طبعا فقط وسط النساء حسب عادات وتقاليد اهل القري .
بيوم كانت ترقص بخطوبه جارتهم وكانت هناك عجوز شمطاء تشتغل كخاطبه . كانت عجوز صرصاره كثيره الكلام . كانت تنظر لوفاء نظرات الاعجاب وهي ترقص وتتمخطر كالفراشه بالفرح .
باليوم التالي حضرت العجوز الشمطاء الي بيت اهل وقاء وهي تزف لهم انها سوف تجوز وفاء الي رجل عربي متيسر الحال قد يساعدهم بالحياه وبمصاريف العلاج.بس شرط السفر وانه سوف يدفع لهم مايطلبونهم .
فرح اهل وفاء البسطاء بالعرض واحست وفاء بان هناك بصيص امل لحياه افضل .
كان يوم موعد وصول العريس . وهنا كانت المفاجاه العريس بعمر او اكبر من والدها عجوز بسن جدها . فلم تتمالك نفسها وجريت بالخارج وهي تقول انا مستحيل اتزوج هذا العجوز .
كان الفقر مسيطر علي ابو وام وفاء . وكان الرجل يعرض ريالاته ودنانيره علي والديها . والحاجه بتولد القبول.
وهنا اجبرها والديها علي الزواج من العجوز العربي اللي لا يعترف الا بالشهوه ويصرف ويدفع حتي يرضي غرائزه .
تزوجت وفاء بعد تخليص الاوراق وكان الفرح بالقريه وكان العجوز ينظر لها بشهوه غر
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้