كنت طالبا في الثانوية العامه ولا ازال اذكر تلك الواقعه وكانها ليلة امس !!
مع انه مضى عليها اكثر من عشر سنوات لكني اتذكر ادق التفاصيل بها
كان اخي يعمل خارج الوطن وانا وامي وزوجة اخي بقينا نحن الثلاثة في منزل واحد
كانت هيفاء زوجة اخي تعاملني مثل اخوها الصغير فهي اكبر مني بخمس سنوات اي عندما كنت 17 عام ، كانت هي 22 عام .
كنا نشاهد فلم عربي على التلفاز ونجلس في غرفة الجلوس انا وهي وامي فقط ، ولا ازال اتذكر ذلك الفلم العربي بكل تفاصيله انه فلم ( اجمل طفل في العالم بطولة ميرفت امين ورشدي اباظه ) كانت امي تنظر الى الفلم وياخذها النعاس حتى ذهبت للنوم .
وبقيت انا زوجة اخي هيفاء .
طويله سمراء ’?فها صغير عيونها سوداء وجهها مستدير ، لها حاجبان من النوع العريض قليلا ورموش عينيها سوداء طويله وشفايفها متوسطه ولكنها عريضه واسنانها متوسطة لامعة البياض ، شعرها اسود كالليل ناعم وسابل مثل ذنبة الفرس تتركه لشعرها سابلا كما هو دون ان تسرحه فهو ليس بحاجة الى شيئ انما لوحده يتناثر ويطير كالحرير !
خدودها مليئه قليلا فهي تزن حوالي 75 كغم وطولها حوالي 180 سم ؟
كانت تجلس بقربي وتتابع الفلم ودون ان تعيرني اي اهتمام ، الساعة 11.30 ليلا وهي مستلقية وواخذه راحتها على الصوفا الطويله الموجوده في غرفة الجلوس ، على جانبها الايمن وتضع يدها اليمنى تحت راسها بدلا من الوسادة . مرتدية بنطلون جينز ابيض لا اعرف هل هو جينز ابيض ام انه قماش غليظ (كوددروي) او ماذا لكنه بنطلون ابيض ضيق وتي شيرت ناعم خفيف لونه احمر ولايغطي هذا التي شيرت كل بطنها لانه قصير قليلا اي انني عندما نظرت اليها دون ان اقصد ان اختلس النظر ، رايت جزء من بطنها فوق بنطلون الجينز .
حاولت ان لا انظر اليها وانما كنت انظر الى التلفاز وقمت باشعال سيجارة فقالت لي وهي تبتسم واسنهانها البيضاء تكاد تخرج من بين شفتاها ، هل لك ان تشعل لي سيجارة ، ثم بدا قلبي بالخفقان ’?ا اعرف لماذا ’?ني اشعلت لها السيجارة لاعطيها اياها ، فاخذتها مني واصبحت تسحب بها نفسا عميقا وقالت: يا الهي ان الجو (الطقس ) حار جدا اوووف ....
وعندما كانت تتأفف اصبحت هي تتجبد وترفع ذراعيها للاعلي قليلا وتتثائب وعندما رفعت ذراعيها للاعلى استطعت انا اشاهد بطنها الاملس الاسمر وان اشاهد ايضا صرتها المستديره الناعمة فبدات ضربات قلبي كالطبل الذي يقرع للمزاد عن بضاعة ما ...
ثم قامت وانصرفت وبقيت وحدي اتابع الفلم الذي انظر اليه بعيوني وقلبي وفكري حائر بهيفاء .. قلت لعلها ذهبت الى الحمام او التواليت
لكنها بعد حوالي عشر دقائق عادت وفي يدها صينية تضع عليها فنجانا من القهوة فعرفت ان
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้