عمر) شاب في العشرين من عمري ..أحببت بنت خالتي (أيات) التي تصغرني عامين ... كنت اتردد دائما على بيتهم وكنا نتبادل الكراريس المدرسية ... ولم استطع مصارحتها بحبي ففكرت بعد تردد ان اكتب لها ابيات من الغزل والحب وادسها في كراريسها ... فتفاجأت بابيات من الشعر ترد بها عليّ في كراريسي وتصارحنا بحبنا بالكتابة دون ان نتكلم بكلمة حب واحدة , حتى لو كنا نختلي مع بعض في بيت خالتي
ومرت اربع سنوات ونحن بهذا الحال لا نلمس بعض ولا نتفوه بكلمة حب واحدة ... وشاء القدر ان تتزوج المسكينة بضغط من اهلها وافترقنا نهائيا وتزوجت انا ايظا بفتاة غريبة بعد سنتين من زواج ايات بشخص غريب
مرت عشر سنوات ونحن بعيدين عن بعض حتى شاءت الصدفة السعيدة ان نلتقي في الشارع واخذتها بسيارتي لاوصلها الى بيتها .. وبمجرد ان ركبت سيارتي انفجرت بالكلام الذي كان يختنق في صدرها قبل اعوام ولم نستطع التفوه به قبل زواج كل واحد منا ولاول مرة نتكلم عن حبنا بعد اكثر من عشر سنوات
واستمرت لقاءاتنا حيث زادت من زياراتها لبيت امها حيث كانت خالتي تسكن قريب من بيتنا لوحدها وتنتظر زيارة ابنتها الوحيدة بين الحين والاخر. وذات يوم جاءت أيات الى بيتي وطلبت مني اصلاح ماسورة المياه لبيت امها وعند دخولنا الباب حضنتني بقوة ووضعت يديها خلف ظهري وشدتني بقوة ووضعت راسها على صدري .. تماسكت نفسي متفاجأ بما يجري وانا لا اعرف كيف اتصرف بهذا الموقف ولم تصدر منا اي كلمة ... ذهبت لاصلاح الماسورة وكانت تنظر لي كانها لم تراني من قبل واصرت ان ازورها الساعة الحادية عشر ليلا وانها ستترك الابواب مفتوحة كي اتمكن من الدخول دون ان اطرق الباب
كنت انتظرالساعة الحادية عشرليلا بفارغ الصبر وكنت اجمع احلى الكلمات التي ساتسامر بها مع ارق حبيبة لنفسي سنتحدث عن حبنا وماضي علاقتنا التي اصبحت ماضي
وعندما اقتربت الساعة الحادية عشر ليلا افتعلت عذرالزوجتي للخروج من البيت لزيارة هامة لاحد اصدقائي وتوجهت لبيت خالتي وكلما اقتربت من بيتها اشعر ان نبضات قلبي تزداد وتطرق بعنف بصدري فوجدت الابواب فعلا غير مغلقة فتسللت كاللص حتى وصلت للباب الخلفي فدخلت المطبخ ثم الى ممر يؤدي لغرفة نوم خالتي ارتبكت كثيراعندما وجدت باب الغرفة مفتوحا وأيات ترتدي ثوب نوم اسود خليع يطغي باثارة جنسية على جسمها الابيض الممتليء وهي امام المراة تسرح شعرها ,
فترددت بان اخطو خطوة واحدة وحاولت التراجع ولكنها احست بدخولي بل كانت ترتقب دخولي فاقتربت مني وامسكت بيدي لندخل غرفة النوم ... سألتها عن خالتي قالت انها تغط بنوم عميق في الغرفة الاخرى فقلت لها ساجلس في غرفة الضيوف حتى ترتدين ثيابك وانا اشعر بالدم يكاد ان ينفجر في عروقي, فاجلستني
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้