انا محمود من مصر شاب 18سنه ابى محامى مشهور واتمتع بالشباب والمال والوسامه فى يوم من الايام كنت جالس فى مكتب ابى وحيدا لانه سافر فى عمل فى الاسكندريه ولن يعود قبل اسبوعان وجائت احدى الزبائن الى المكتب وكانت ثريه جميله فى قمه الجمال والاناقه والشياكه وقالت هل الاستاذ (سامى )هنا والاستاذ سامى يبقى بابا ردت عليها قولتلها لا قالت يا لسوء حظى ومن ثم قالت ممكن كبايه ماء قولتلها ممكن يا قمر بس انا مش جبت ميه نزلت تحت جرى زجبت 5 علب بيره
فتحت لها واحده وقالت انا بقول كبايه ماء مش علبه بيره وفجاه مسكت طيزها وحسست عليها جامد قالت براحه شويه خدها ودخلنا على المكتب ورفعتها على المكتب وقفلت الباب بالترباس فاهمين طبعا ليه قعدتها على المكتب بعد ما نضفته من كل اللى عليه وبدات ابوسها فى فمها كان طعمه مثل التفاح ثم حضنتها بشده كدت انا اكثر ضلوعها ثم خلعتها كل ملابسها وهى جردتنى من كل ملابسى وبدات امسك بزها كدت انا اعمله عصير لانه كان لين وابيض وبدات امص البز كتير اوى وهى تصرخ وتقول براحه ولكن على مين ثم انتقلت الى الجزى السفلى وبدات ادخل زبرى
(قضيبى فى مهبلها)وهنا شعرت بلذه ليس لها حدود ولكنى لم اتوقف ازيد وهى تتالم وتصرخ (اها ها اها اها)وتقول انت عمرك ما نكت قبل كدهاحرجت زبرى من كسها ثم بدات الحس طيزها وهى فى قمه السعاده ثم بدات ادخل زبرى فى طيزها وهى تقول ادخل كمان كمان كامن حتى ادخلته الى اخره نكتها فى طيوها حوالى نصـــف ساعه ثم بدات هيه تمص زبرى جامد حتى اخرجت العشره فى فمها وهى سعيده جدا جدا جاد والتصق جسدى بــ جسدها واصبحنا كتله واحده احضان واهات وبوس كانت ليله جامده جدا جدا جدا ثم اردت ملابسها واعطتنى رقم موبيلها وعنوان بيتها وانا كمان اديتها رقم موبيلى عنوان شقه بتاعتى بنيك فىها البنات
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้