امال مدرسة الاجليزى

Sexnoveller DK | 1283 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن

الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،

كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم

ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها

الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى

تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب

والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،

حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب

على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى

عمره فى 12 سنة ونصفا.

ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد

عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،

ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى

ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها

متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،

بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية

سميكة ،

لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،

وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن

ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،

وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو

قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن

لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ،

واستمتعت آمال

بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى

لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات

قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه

بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة

حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية

قوية وهايجة ،

واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم

تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها

وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى

تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى

الخجول لن يب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้