مساج الست ليلى
تجردت ليلى من ملابسها عدا الكلوت الرقق الذي بالكاد يغطي كسها المحلوق على الزيرو ثم ربطت الفوطة على خصرها ودخلت غرفة المساج بانتظار المدلكة الخبيرة عطاف، كان نصف أبزازها العلوي مازال بادياً وكذلك معظم أفخادها، تأملت الغرفة الفاخرة ذات الإضاءة الخافتة فمنحها ذلك شعورا أكثر بالرضى على اختيارها هذا المركز الذي تملكه السيدة عطاف وزوجها جلال الذي يصغرها بعشر سنوات. والحقيقة الأكثر صدقاً أنها اختارت هذا المركز لما تناهى لسمعها أن المدلكة تتخطى التدليك وتمنح السيدات اللواتي يستجبن لها ممن تخطين الأربعين، جرعة من السحاق اللذيذ تؤجج بها غرائزهن خاصة إذا كانت علاقاتهن الزوجية قد آلت إلى الرتابة أو الفتور أو حتى التكرار دون إثارة.
ليلى تعلم أنها ما زالت بنت 23 سنة ولكن ماذا تفعل بزوجها الذي لم تبلغ معه هزة الجماع بضع مرات خلال ست سنوات من الزواج، فهو سريع الإنزال وما أن يقضي حاجته حتى ينقلب على ظهره مستسلماً للنوم و يتركها عطشى للمزيد من الإثارة، وأنى لها أن تحصل عليها من غيره، فهي من أسرة محافظة وتعرف حدودها، بل حتى أنها لم تفكر برجل آخر إلى أن سمعت بعطاف، فرأت أن عطاف يمكن أن تسد حاجتها دون شبهة أو مشاكل.
تمددت على بطنها على طاولة المساج وأغمضت عينيها قليلاً بانتظار المدلكة وما هي إلا دقائق حتى سمعت صوت الباب يفتح و يغلق، ثم سمعت صوتاً ذكورياً يقول : مساء الخير يا سيدتي. انتفضت جالسة وقالت : مين؟ وهي تحاول أن تغطي صدرها بيديها . قال: لا تخافي، أنا جلال، لقد اضطرت السيدة عطاف للخروج في طلب عاجل من زوجة سعادة السفير، وأنا أمنحك الخيار في أن تأتي غداً – مجانا على حساب المركز – كتعويض على ما جرى دون تخطيط منا، أو أن أقوم أنا بعمل المساج ، وسوف أعجبك، فكثير من السيدات يفضلن أن أتولى أنا أمر مساجهن. هدات قليلاً لما رأت أمامها رجلآ
وسيماً ذي جسم رياضي يرتدي الشورت و فانيلة بدون أكمام جاهز لعمل المساج كما لو كان متيقناً من موافقتها. فكرت بسرعة البرق، ثم تمددت على بطنها على الطاولة دون أن تجيب.
مد يديه تحت صدرها و فك عقدة الفوطة ثم فردها على ظهرها قائلاً : عفواً سيدتي، الفوطة للغطاء فقط و ينبغي للجسم أن يكون متحرراً من أي شد أو توتر، تنفسي بعمق واطمئني لخبرتي. ما أن لامس بطنها جلد طاولة المساج بعد فك الفوطة عنه، حتى سرت في بدنها قشعريرة ممزوجة بالترقب الحذر.
بدأ العمل في يديها حتى الإبط، أعجبها ذلك وقررت أن لا جدوى من أن تغوص في تحليل صواب موافقتها على مساج يعمله رجل، فقد وافقت وانتهى!
استمر في تدليك الظهر من تحت الفوطة، ثم انتقل إلى القدمين فالساقين المكشوفين، ثم تسللت يداه إلى فخديه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้