تعودت ان اراقبها وهي تصعد السلم الخشبي لكي تضع الغسيل في غرفته علي سطوح المنزل وانا اراقب من ثقب الباب وهي تصعد السلم فينحصر ثوبها عن ساقيها واراهما فالهث من فرط الشهوة واجد قضيبي يكاد ينفجر مرات ومرات راقبت نظراتهاالتي تكشف عن رغبة مدفونة بداخل تلك الانثي المتفجرة والتي لم تجد من يطفئها حتي الان حتي بعد بلوغها الاربعين بدون زواج,جسد يميل الي الامتلاء مؤخرة طاغية تذهب بالعقل اذا رايتها تمشي,صدر بارز للامام مع مسحة من السمار يضفي عليها لهيبا في الاحساس,كيف الصمود امام مثل هذه الانثي؟
كثيرا ما ترددت خشية رفضها لكن رب صدفة خير من الف معاد كما يقولون,كما اعتادت دوما ان تصعد الي غرفة الغسيل بسطوح المنزل ولكنها في
هذا اليوم لا اعرف لماذا نادتني ان امسك السلم خشية ان تقع وهي تصعد,ويالفرحتي..طرت عليها ملبيا نداء قلبي ورغبتي ..ما ان امسكت السلم واخذت في الصعود وساقيها تظهر حتي ازدادت ضربات قلبي اضعافا من المنظر واخذت الهث من فرط الشهوة واظلمت الدنيا امام عيني ولم ادر بنفسي الا وانا اقبل ساقيها بمنتهي الرقة والعذوبة حتي افقت علي صوت اهاتها وهي تقول..كفي كفي اتعبتني ..ممكن احد يرانا ..انا كمان ممحونة واكتر منك بس مش هون..تعال انا طالعة لغرفة الغسيل صعدت الي هناك وانا من ورائها دخلت فوجدتها ارتمت علي كومة من الغسيل وقد ارتدت قميص نوم اسود الي الركبة اذهب ما تبقي من عقلي فانهلت تقبيلا لقدميها وهي تتاوه وتغنج من فرط الشهوة..اخذت الحس قدميها وامص اصابعها حتي غابت عن الوعي ولما فتحت عيناها وجدتني في احضانها الدافئة اعض علي شفتيها واحضن لسانها بداخل فمي واحس بدفء نهديها يشعلان جسديفاخذت اشرب منهما بعد ان شبعت من شفتيها
ولسانها واداعب حلماتها بلساني وهيا تكاد تجن ويدي تتحسس مؤخرتها الدافئة صاعدة هابطة بين نصفيها الدافئين واصبحت قبلاتي لنهديها عضا مؤلما اخذت معه صرخاتها في الظهور والارتفاع لتشعلان رغبتي اكثر واكثر حتي نامت علي بطنها فانهلت تقبيلا علي مؤخرتها اداعب ثقبها بلساني وانا افتح نصفيها بكلتا يدي وادخل لساني الي شرجها فتتهيج وتذوب اكثر حتي رفعت قدميها علي ظهري ففهمت مرادها ودفنت راسي بين افخاذها الحس كسها بلساني وادخله في ه حتي اخذت تبكي وتصرخ من المحنة فعضتها اكثر واكثر حتي فقدت الوعي من فرط شهوتها وافاقت علي الم دخول قضيبي في كسها وهيا تحتضنني بفخذيها في قوة واخذت اضرب بجسدها الممتليء ارض الحجرة ونحن علي كومة الغسيل نتقلب حتي اتيت شهوتي مرات ..علي صدرها .زعلي فخذيها ..علي وجهها.في شرجها..وعندما افرغت ما في جعبتي اخذت في مص قضيبي كالطفب الرضيع وقالت انها لن تصبر علي فراقي بعد اليوم ولنا لقاء هنا مرات ومرات
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้