احلى رحلة مع باص المدرسه

Sexnoveller DK | 964 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كل أصدقائي أصروا علي أن أذهب معهم في الرحلة إلى بعض الأماكن الأثرية حيث ستكون شلة كبيرة

من الشباب والصبايا وسنقضي كالعادة وقتا رائعا ولكني لم أكن راغبا بالذهاب ومع ذلك فقد ذهبت بسبب إصرارهم وقد انطلقنا الساعة السادسة صباحا بذلك الباص الكبير وكان سائق الباص شابا مفتول العضلات أسمر اللون وهو ماهر جدا في القيادة 0

وصلنا إلى أول نقطة في رحلتنا حيث سنتناول طعام الفطور ونزل الجميع من السيارة إلا أنا كالعادة فأنا لا أحب الإختلاط كثيرا ولكنهم أصروا وأحضروني , بقيت لوحدي في الباص وكان السائق قد أشعل سيكارة ثم انتبه لي وقال : ليش مانزلت مع أصحابك ؟

فقلت : ما بحب أختلط بجو متل هالجو

ترك مكانه وجاء إلى قربي وجلس على المقعد المقابل ثم نظر إلى شلة الرحلة الذين أخذوا يرقصون ويغنون في الخارج وقال : معكم صبايا حلوين بهالرحلة ,

نظرت إليهم وقلت له : مابحب الصبايا وبتعجب كيف بيقضي رفاقي كل الرحلة وهني عم يحاولو ا يطبقوا فيهم مع أني هادىء ونفسيتي أقرب لنفسية البنات ,

- إذا مابتحب البنات صرنا تنين 0

- كمان أنت ما بتحب البنات مين بتحب ؟

لم يبدأ بالإجابة حتى دخل الجميع إلى الباص فتوجه إلى مقعد السائق وتركني في مكاني ولكني شردت في كلامه الذي أثار فضولي حول عدم حبه للبنات , هل من الممكن أن يكون كما أشك شاذا وإذا كان شاذا مالذي يثير اهتمامي بالموضوع فأنا لا أملك أي اهتمام بالجنس , نظرت إليه كانت عيونه على الطريق وعلى المرآة التي ثبتها علي , أخذت أتفحص شكلي لأرى ان كان سبب اهتمامه , تفقدت بنطالي الفيرزاتشي وشعري الطويل كان هو يتفقد شكلي أيضا , كنت قد قرأت عن الشذوذ الجنسي في عدة مجلات طبية وأعرف أن مبدأه نفسي وليس له علاقة بالشكل وبدأت أتساءل هل أنا مستعد للشذوذ؟

استرجعت المرات التي غافلت أهلي فيها ولبست ثياب أختي الكبيرة وسوتيانها ووضعت من عطرها النسائي وتذكرت أن هذه النسخة مني أعجبتني أكثر من الأصل 0

الجميع حاول إدخالي في جو الرحلة ولكني كنت قد سرحت بعيدا , كنت على وشك دخول عالم غريب

سأجد نفسي فيه وسيكون الطريقة التي أحقق بها نفسي 0

وصلنا إلى محطة الرحلة الرئيسية حيث سنتناول طعام الغداء لم أنزل من الباص جلست قلقا وكأني أنتظره لإكمال حديثنا وفعلا جاء وسألني : مارح تنزل عالغدا

فأجبته : مارح أنزل فقال : خليك منتغدا سوا

سكت قليلا وكنت أنتظر منه فتح الموضوع ثم فجأة سألني : بعمرك نكت بنت ؟

لأ ولا بعمري فكرت 0

أنت ما بشتهي البنات رد بصراحة

بصراحة بحس أني ما بفكر فيهن

فنظر إلي بعينين جريئتين وقال : عندي حل مناسب لحالتك

فسألته

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้