وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية ,
وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي .
وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة . وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيف تحمميني .
أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه ت
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้