انا وصديقتي

انا عمري 30 سنة واحب الجنس المثلي مووووووووووووت ودائما ابحث عنه في النت ومرة وانا بغرفتي بتفرج وانا هيجانة اوي اتصلت في صديقتي وقالت لي انها كتيرر زهجانة فطلبت منها انها تحضر الي وانا حابسطها اوي وكنت لوحي ذاك اليوم لان الجميع كانوا عند خالتي وانا لا احب الخروج كثيرا فادعيت انني اعاني من صداع حاد وسالزم الفراش لبعض الوقت لللراحةوفعلا تركني الجميع وذهب لبيت خالتي وجلست على الانترنت لابحث عن ضالتي واشاهد بعض الافلام من خلال الاسطوانات الكثيرة التي احتفظ بها في دولابي المغلق دائما.جاءت نانا بعد ان الحيت عليها وادخلتها لغرفتي على طول ولم اضيع اي زمن قلت لها ما رايك ببعض الافلام المسلية فقالت لي لقد شاهدت كل افلام السينما والتلفزيون ومليت منهاكلها فقلت لها بس هذه من نوع اخر ما اظنك جربتيه فقالت لي وريني ما عندك.ووضعت احد السيديهات وكان فلم سحاقي مولع وكان يعرض بنتين وهما يحتسيان الشاي

وبهدؤ قامت احداهما بمداعبة الاخرى حتى استسلمت لها وبدات في تقبيلها وشوي شوي بدات تخلع لها في ملابسها وتلعق لها كل قطعة في جسدها الى ان وصلت الى نهديها وهنا انهارت الفتاة وخلعت ما تبقى من ثيابها وبدات تتجاوب بطريقة مثيرة مع صديقتاه التي كانت تمص لها حلماتها بشدة وهي تذوب تحتها وهنا استرقت النظر الي نانا فوجدتها قد فكت ازار قميصها وبدات تداعب حلماتها من فوق الستيانة وفي هذه اللحظة كانت بطلت الفلم تلحس كس صديقتها بتلذذ ووقتها لم اتمالك نفسي فمددت يدي لنانا وبدات اداعبها برقة شديدة وهي مستسلمة لي وخلعت عنها القميص فصرخت في ما ذا تفعلين ؟؟؟؟

فقلت لها الا تريدين ان تجربي هذه المتعة يا عبيطة انظري اليهم انهم يستمتعون فماذا يمنعنا ان نكون مثلهم ؟وبدات اقبلها بحرارة وهي تمانع وانا اقبلها في كل جز اجده امامي حتي شعرت بها ترتخي تحت قبلاتي فبدات افك عنها السنتيانة واطلقت العنان لبزازها وهجمت عليه بشفتي ومصصتهم لها كما رايت في الفلم واجمل وكنت اشعر بانني اموت من النشوة وانا انظر لهذا الصدر الجميل اللدن الممشوق وعندما وصلت بيدي الى كسها وجدتها رطبةفبدات اللحسها لها الى ان قذفت بمائها في فمي وكم كان لذيذا وعند هذا كنت انا في قمة هياجي فاحضرت الزب البلاستكي الذي اريح به نفسي في خلوتي وطلبت منها ان تنيكني به وعلمتها كيف تفعل ذلك وقد كانت ذكية لدرجة بعيدة فقد ادخلته لي بعد ان مصمصت نهودي وكوسي وعندما لاحظت انني هيجانة شديد بدات تدخله وتحركه لي بطريقة مدروسة وكانها لم تكن اول مرة لها وكم استمتعت به حتى قاربت ان اقذف مائي فاخرجته من كسي وجات بلسانها وبدات تنيكني به حتي قذفت في فمها فلحسته كله ولم ترك منه شئيا وبعدها بدانا نقبل بعض ونحن متعانقين الى ان انتبهنا الي ان الفلم ا