فى البدايه اعرفكم بنفسى اسمى وليدواعمل مدير مركز هندسى بالقاهره ويعمل معى العديد من الموظفين اقربهم لى مهندس اسمه اسامه وهو متزوج من امراة جميله بمعنى الكلمه رايتها يوم زفافهم وتمنيت ان اكون مكان زوجها فى هذه الليله، ومرت شهور وجاء اسامة يطلب منى تعيين زوجته بالشركة حيث انها ملت الوحده ، وفرحت جدا لان المراه التى حلمت بها ستكون قريبه منى امتع نفسى بالنر الى جسمها الرائع ، وهى تشبه الفنانه يسرا الى حد كبير مع الفارق انها بيضاء جدا مثل الشمع ، وحضرت زوجة صديقى الى مكتبى وكان اسمها عبير وجلسنا نتلكم عن خبرتها فى المجال الهندسى وطلب منى زوجها انا ارعها بحكم انى مدير المركز واتفقنا على ان يكون تدريبها من خلالى انا فقط واتفقنا على ان نذهب سويا الى شقة فى مساكن شيراتون وهى منطقه بالقرب من مطار القاهره لمعاينتها ووضع الديكورات لها ، وفى اليوم المحدد تعمدت ان ارتدى اشيك بدله عندى وحلقت ذقنى وتعطرت بعطر غلاى جدا استعدادا لقاء عبير ،
وانتظرتها فى المكان المتفقين عليه وهو ميدان روكسى ورايتها قادمه من بعيد ترتدى فستان طويل لونه احمر مزين بورود صغيره بيضاء وكان صدرها يعهتز اثناء سيرها مما اجعل زبى يخرج من مكمنه ويطلب الحريه استقبلتها بابتسامه وسلمت عليها وشعرت برعشه سرت فى جسدى من ملامسة يديها وفتحت لها باب السيارة وجلست بجانبى وبدأنا السير فى شوارع القاهره المزدحمه وبسبب اشارات المرور والتوقف باستمرار كانت يدى على فتيس السيارة وبطريقه مصطنعه لمست ركبتها بيدى وكانها عفويه وانتظرت رد فعلها ولكنها ضحكت ضحكة شعرت معها انها تشجعنى على الاستمرار وتبادلنا الحديث حول زوجها وجدته تتحدث عنه بطريقة تتضح معها انها لا تتمتع بالجنس معه حيث انه من النوع التقليدى الذى لا يزيد وقت المضاجعه عن عشر دقائق ويتركها تشتعل فى نار الجنس مع نفسها ،
ودخلنا بالسيارة الى طريق المطار وهو طريق طول وشبه خالى من السيارت واثنا ذلك تعمدت وانا اكلمها ان اقوم بوضع يدى على ركبتها ونظرت اليها وجدتها تنظر الى بابتسامه خفيفه مما شجعنى على ان اقول لها انى تمنيت ان اكون مكان زوجها فى ليله الدخله فضحكت جدا وقالت لى هو انت عاتق نفسك وعرفت ان زوجها يحكى لها عن مغامراتى النسائيه فقلت لها انها غير اى واحده عرفتها وماديت فى ملامسة فخدها حتى وضعت كف يدى بالكامل على فخدها ووضعت هى يديها على يدى ومسكت يداها وبطريقه تثير الشهوة فيها بدأت فى تحريك صوابعى على فخدها حتى رايتها ترجع براسها للخلف تاركه لى الحريه اقتربت بيدى من كسها بهدؤ شديد
'
وشعرت بسخونته فى يدى ولمسته من فوق الفستان الحرير الذى يزيد شهوتى جدا لنعومته وفتحت رجليها بشويش اوى وهى فى علام تانى تاركه لى جسدها اعبث فيه كيفما
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้