عدت من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث سنوات أي عمرها 19 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها 152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها والله يا وسيم فأنا ضعيفة جدا بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم
وذهبت معه ماما بقيت شيماء بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن على أجسادهن قالت والله وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لها أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج قالت شو بدك صلحة قت لها اتطيبي مكان القرصة واتبوسيني باستني قلت لها ونصيبي أنا وين قالت شو بدك ولا قلت لها بوسة قالت ولا عيب قلت لها شوووووووو
أصارخ وأنادي على ماما قالت لا بلاش فضايح من أول يوم خد وقربت وجهها ومسكتها من رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها وأنا أقول والله أحلى من لعسل قالت من ذوقك يا وسيم قالت عن اذنك أغير القميص عشان ما اتقول عني فلاحة وخرجت من الغ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้