بائع العلك

Sexnoveller DK | 1404 | 14 min. | หมวดหมู่

Story Photo

في البدء أريد أن أعرفكم بنفسي , أنا مراد و عمري قارب على

الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر

أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج

البلاد .

حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و

بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني

طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا

تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة .

كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل

النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها

بفمي و لساني , إلى مداعبة بظرها بيدي و لحس كسها و إدخال لساني إليه , و

لكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا , و نادرا ما كانت

تصل لنشوتها معي , لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية التقليدية

معها ,

و لم يكن هذا يرويني , فلطالما مارست العادة السرية منفردا .

تبدأ قصتي في يوم كنا عائدين من احدى السهرات ليلا , و قد تناولت الكحول

بشكل معتدل , فقد كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة , و كنت دائما أصبح مثارا

بعد تناول الكحول , عداك عن وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة

يتمايلن على حلبة الرقص , في طريق العودة للمنزل لم أدر إلا و رفعت تنورة

زوجتي و وضعت يدي بين فخذيها, و كانت مثل هذه الحركة ترد عليها دائما

بالممانعة ,

و لكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا , مما دفعني

للغوص أكثر للأسفل , و قد استغربت ذلك منها بالبداية , و لكني ما لبثت أن

تذكرت بأنها و على غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ

الفاخر , تابعت يدي الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها , و أحسست بانفراج

ساقيها أكثر فأكثر , و حين وضعت يدي داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل

بالطبع على تهيجها الشديد .

بدأت بمداعبة بظرها , و لأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم ,

فقد كان ملمسه تحت إصبعي الوسطى و كأنه حبة حمص كبيرة, فركت لها كسها

لفترة من الوقت و بدأت أحس بألم شديد في أيري الذي بدا و كأنه سيشق ثيابي

الداخلية و البنطال الذي ألبسه , و كان الضغط الحاصل يندفع للأسفل محيطا

بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار, دسست إصبعي الوسطى في

فرجها , و سمعت شهقة خفيفة صادرة من فمها ثم ما لبثت و انزلقت قليلا

للداخل حتى بات إصبعي كله في داخلها ,

و بدأت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้