neka mophageaa

Sexnoveller DK | 697 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

من عادة البشر الفضول وحب الاستطلاع ولكن بعض البشر تكون هذه الغريزة أشبه ما يكون بروتين منتظم يكاد لا ينقطع ليلا أو نهارا. ولا أخفيكم أنني من هذا النوع الشديد الفضول فكلما رأيت شيئا ما أخذت أبحث عنه وعن جميع مصادره. مما يسبب لي بعض المشاكل في بعض الأحيان ومن ذلك ما كان موضوع قصتي التي سأسردها لكم في هذه السطور.

ذات يوم رجع زوجي من خارج البيت الساعة الثانية عشرة ليلا وكنت منهكة جدا لإصابتي بالإنفلونزا مما جعلني أطلب منه الذهاب بي إلى أقرب مستشفى. وبالفعل ذهبنا وعندما خرجنا من المستشفى مررنا في طريقنا على إحدى الصيدليات لشراء العلاج ونزل زوجي وبقيت في السيارة. ومن فضولي فتحت درج الأشرطة الموجود بين المرتبتين الأمامية للسيارة فوجدت فيلم فيديو. ومن شدة فضولي أحببت أن أعرف على ماذا يحتوي هذا الفيلم وبسرعة وضعت الفيلم في حقيبة يدي ووصل زوجي ثم عدنا إلى البيت ولم أخبره بشيء عن ذلك الفيلم. إلا أنني احترت في كيفية معرفة محتوى هذا الفيلم وذلك لعدم وجود جهاز فيديو في بيتي وأخذت أفكر في حل لهذه المشكلة إلى أن توصلت أخيرا إلى الحل.

هناك في العمارة المجاورة صديقة لي تدعى ليلى وهي بنت يتيمة الأب ومن شدة خوف أمها عليها أخرجتها من المدرسة قبل إتمامها للمرحلة الثانوية ووفرت لها كل وسائل الراحة. فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعه الإنسان من الأجهزة الإلكترونية ومن بينها جهاز الفيديو. وبالفعل ما هي إلا ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته إلى عمله وقمت بمهاتفة ليلى بالتليفون لأخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي. وعلى الفور أغلقت باب شقتي وذهبت إلى ليلى لأجدها في انتظاري. دخلنا غرفتها وكانت الشقة خالية لأن والدتها تعمل حارسة في إحدى المدارس. وبمجرد دخولي إلى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي أرى محتوى ذلك الفيلم قبل أن ترجع ليلى من المطبخ. لأني لم أخبرها عن سبب زيارتي لها في هذا الوقت المبكر حيث أن الساعة لم تتجاوز الثامنة صباحا.

وعندما بدأ الفلم أحداثه بردت تلك الرغبة في معرفة بقية المحتوى لأن مقدمة الفيلم كانت بلغة غير معروفة إلا أنني لاحظت أن به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة. وفجأة حدث غير المتوقع فقد ظهر على الشاشة رجل أسمر اللون متجرد تماما من ملابسه ويملك زبا كبيرا وطويلا. حيث أنه كان جالسا وواضع زبه على فخذه وكان رأسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون أن أشعر. ولمحت عيني أن هناك من يحدثني إنها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم أشعر بدخولها وهي تقدم لي كأسا من الحليب الحار.

ولعلمها أنني متزوجة قالت لي: إذا كنت متزوجة وتشاهدين مثل هذا فماذا أفعل أنا؟

فقلت: وهل أنت تشاهدين مثل هذه الأفلام؟

فقالت: أطلبي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้