بلغت حدي من الشهوة

عندماكنت بسن الخامسة عشر من عمري بدأت أشعر بأشياء غريبة أشياء لم تغادر رأسي أبدا كنت أحس بشئ مثل الرعشة وهكذا تجنبت هذا الأمر الا أن أصبح عمر مايقارب السادسة عشر فبدأت تخرج أشياء غريبة من ذكري فبدأت أعرف أنه المني أو المذي أو مايطلق عليه من أسم فرجعت الي تلك الأفكار مرة أخرى لا أعرف مادهاني

لكن في مرة من الأيام ذهب جميع أهلي وتركوني بالمنزل لكي اذاكر للأمتحان فكانت عندنا خادمة تدعى ( سينتي )فلبينية الجنسية فكانت تداريني وتطبخ لي العشاء لأن أبي منعني من الخروج من المنزل فلما أتت الساعة الــ9 ليلاً أتت الي الخادمة قائلة أنها ستذهب لكي تغتسل فذهبت فبدأت تراودني أفكار غريبة فقادتني نفسي الا الأعلى وذهبت الا الحمام ورأيت الخادمة تغتسل وكانت عارية مجردة من الملابس فأحمرت وجنتاي وبدأ عضوي الذكري بالأنتصاب لاأعرف ماذا حدث لي فجأة رأتني الخادمة وام تقل أي شي فكنت أراها تداعب كسها وتتأوه فجأة قالت لي خالد تعال أدخل فلم أتردد بالدخول فدخلت عندها فبدأت تجردني من الملابس فلما رأت قضيبي ضحكت وقالت لي سوف ألعقة لم أفهم ماتقول لكن عرفت معناها بعدما مسكت قضيبي وأدخلته في فمها وبدأت بلعقه مرة ومرتين حتى بلغت حدي من الشهوة فقذفت في فمها فقالت لي مذاقه رائع الأن حان دورك فبدأت تنسدح على ظهرها وأمسكت رأسي وأقربته من كسها فبدأت بلعقة وبدأ قضيبي بالانتصاب مرة أخرى لكن الغريب أن مذاق الكس كان رائع جدا فكانت ترفع رأسي وأنا مصر على أن اكمل اللعق فقالت لي الأن حان دورك لكي تدخل قضيبك في كسي

لم أمارس هذي العادة أبداً ولا أعرف كيف يحدث هذا فلما أدخلت قضيبي حسست بشيء أحساس غريب جداً نشوة حدثت لا أعرف كيف فبدأت ادخل وأخرج وبدأت سرعتي تزداد في الادخال والأخراج وهي تتأوه قائلة أكثر أكثر فرجعت لي تلك النشوة فلما قاربت على ان أقذف أخرجت قضيبي وقذفت على جسدها الرائع الذي لم أرى مثله في حياتي

فلما انتهيت قالة لي اذهب واغتسل وسوف أأتي اليك ذهبت لكي أغتسل فلما خرجت وجدتها جالسة على مفرشي وهي ليسة عارية بل كانت محتشمة لابسة ومغتسلة فقلت لها ماذا أيضا قالت لي البس وتعال أريدك فذهبت ولبسة ملابسي فلما انتهيت أتيت اليها وقالت أجلس بجانبي فبدأت تبوسني في فمي فبادلتها نفس الشعور فأخذت برأسي وبدأت تبكي قائلة لاتخبر أمك ووالدك بالذي حصل فقلت لها لماذا قالت لأنهم اذا علمو بالذي حصل سوف يطردونني من المنزل ولن أأتي مرة أخرى فقلت لها لن أخبر أحد بما حصل قالت لي اذا متى أردت أن تفجر رغبت تعرف أين تجدني

فعشت تلك الأيام بشعور لا يوصف أبدا