انا عمري 32 سنة و زوجتي عمرها 27 انا باعتبر نفسي محظوظ علشان مراتي سكسية جدا لدرجة ما كنتش اتوقعها بعد مده من جوازنا (احنا متجوزين من 5 سنين) كانت دايما تكلمني عن اختها الصغيره عندها د لوقتي 21 سنه و بصراحه اختها نار و كنت باحلم في اليوم اللي حتقضيه عند نا علشان امتع نظري بجسمها و مراتي كانت دايما تقولي ان احلى حاجه في جسم "نهى" هي طيزها انا كنت باضحك و اقول هل بصراحه البنت كلها حلوه، و كانت دايما تكلمني انها كانت بتحب تضربها على طيزها من باب الهظار و احيانا كانت تقلعها الكيلوت و تحسس لها عليها بعد ما تضربها. طبعا انا كنت باروح في دنيا تانيه و هي بتحكي لي الكلام ده، مش حاطول عليكم و حصل اللي كنت باحلم بيه من سنتين تقريبا، كانت حماتي و حماي مسفرين لمدة اسبوع في رحلة عمل لحمايه و اخذ حماتي معاه، و بالطبع كانت نهى حتقيم عندنا طول الاسبوع، اول ليله كانت نهى لابسه قميص نوم اسود طويل بحمالات و له فتحه في الجنب واصله بعد ركبتها و كان تقريبا كل صدرها باين المهم اني لاحظت ان نجلاء مراتي هايجه جدا الليله دي و كانت بتحاول تغريني و تعاكسني و هي نهى معانا بنتفرج على التليفزيون، بصراحه انا جدا هايج جدا شويه من كلام و حركات نجلاء
و شويه من جسم نهى و هى ممدده على الكنبه امامي لدرجة اني ما قدرتش استحمل و قلت لنجلاء يالا ننام فردت نهى و قالت لسه بادري يا ابيه الفيلم ده جميل اوي لكن نجلاء ردت عليها و هي بتدفعني مع ضحكة خفيفة و قالت لها احنا عندنا فيلم اجمل بكتير و ضحكت نجلاء و ذهبنا الى حجرة نومنا و بمجرد دخولنا الحجرة و اذا بنجلاء بتقولى ايه حكايتك مش قادر تشيل عينك عن جسم نهى و انا ملاحظاك و مدت ايدها تمسك زبي اللي كان حينفجر من شدة وقوفه، و قالت لي أوه انت هيجت على البت و لا ايه؟ و بدات تحسس على زبي و قالت أمال لو شفت طيزها ممكن تتجنن بقى. كل ده وانا مش عارف اقول اي حاجه و بدأت نجلاء في اسقاط حمالات قميص نومها و هي لسه ماسكه زبي و باب الحجرة كان مازال مفتوح فقلت لها انتي اتجننت اقفلي الباب نهى في الخارج، فضحكت و قالتلي انا عارفه سيب البنت تتفرج هي عمرها ماشافت فيلم حقيقي. بصراحه انا كان نفسي اسيبه مفتوح لكن ما قدرتش و قمت
قفلت الباب و كانت نجلاء خلعت قميص النوم و الكيلوت و نامت على بطنها وقالت لي يالا حبيبي انا عايزه اموت من النيك الليلة دي خليني اشوف انت هجت على نهى اد ايه انا نمت فوقها و زبي على طيازها و بابوس رقبتها وظهرها و الحس فيها و ايدي ماسكه بزازها و هي نايمه عليهم و كان كلامها الليله دي كله عن نهى و هي بتقولي اوعى تكون فاكر انك بتنيك نهى دلوقتي وانت بتنيكني و كانها بتقرأ افكاري و بدات تهيجني بعد ما قذفت اول مره في كسها و تقولي تخيل ان نه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้