أخته نايمة

كان جورج راقدا على سريره ويبدو عليه أنه نائم ولكنه فى الحقيقة كان مستيقظا ويفكر فى أخته ماريا النائمة فى الغرفة المقابلة لغرفته كانوا أخوين وحيدين ويعيشان وحدهما فى تلك الشقة الواسعة وأثناء تفكيره وجد نفسه يخلع قميصه ثم توجهت يده ناحية زبه وأخذ يحسس عليه فوجده منتصبا بشدة ففك أزرار بنطاله وخلعه ثم خلع ملابسه الداخلية وأصبح عاريا وأخذ يتحسس زبه فقرر أن يذهب الى غرفة أخته وفتح باب الغرفة بهدوء ثم جلس على السرير بهدوء حتى لا تستيقظ ماريا وقد كانت أمنيته أن تكون نائمة وهى خالعة ملابسها وقد كانت متغطية ببطانية ولم يكن ظاهرا منها سوى كتفها ورأسها فأخذ يدها بهدوء وأخذ يحركها على زبه وهو يزداد أثارة وقد قرر أن يرفع عنها البطانية فوجد بزازها عارية ففرح لذلك وكان خائفا أن تكون مرتدية كولت فلا يقدر على أن ينيكها ولكن عندما رفع البطانية عنها نهائيا وجد طيزها عارية وقد كانت ماريا نائمة على جانبها الأيمن فوضع

أصابعه على طيزها وظل يتحسسه ثم وع بأصابعه بين فلقى طيزها فظهرت خرمة طيزها و ظهر كسها وقد كان

رائعا فاقترب بزبه من كسها وبدأ بادخال زبه فى كسها بهدوء وقد كان ينيكهها من ظهرها لهذا لم يرى تحرك عيناها والابتسامة التى كانت على وجهها وظلت راقدة وكأنها نائمة وقد كانت علامات الشهوة الشديديدة تظهر على وجهها دون أن يراها وأثناء كل ذلك كان هو ينيكها بشهوة شديدة حتى أخرج زبه واستمنى على ظهرها ثم قام من على السرير وتركها عارية كما هى وعندما خرج فتحت عيناها وابتسمت وشدت على نفسها البطانية وفى اليوم التالى كأن شيئا لم يحدث وعند وقت النوم ذهبت الى غرفتها وتعمدت أن تترك الباب خلفها مفتوحا ثم خلعت كل ملابسها ونامت دون أن تغطى نفسها وبعد فترة دخل جورج الى الغرفة وناكها وخرج وفى اليوم التالى تعمدت أن تلبس ملابس عارية للغاية فقد كان ظهرها كله عاريا وبزازها شبه عارية وأذا انحنت ظهر الكولت

كله وكل ذلك أمام أخيها وكانت تتعمد الانحناء كثيرا فى وجه أخيها وقد كان واضحا بشدة انتصاب زبه من تحت الملابس وقد كانت تتعمد أن تلصق طيزها بزبه أثناء تحركاتها وذات مرة أثناء انحناءها شعرت بيد أخيها تلعب

فى طيزها فثارت بشدة ثم أظهر أخيها طيزها وجلس يلحس بلسانه كسها ويمصه بشدة وهى تتأوه من الأثارة

وشعرت أنه ينيكها بلسانه قبل أن ينيكها بزبه ثم أخرج زبه وجعلها تمص فيه بقوة ثم أخرجه من فمها وجعلها تستدير ثم وضع زبه فى كسها وناكها بقوة شديدة وهى تتأوه وتقول ] نيكنى نيكنى يا حبيبى طفى نارى [

وهو يزداد قوة حتى أخرج زبه وجعلها تمص فيه حتى أستمنى وبعد أن ارتاحوا قالت له أين زبك من زمان

فابتسم وقالت له ساأتيك غدا من المدرسة بصديقتى التى أمارس معها ال