والد زوجى

Sexnoveller DK | 1211 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وانا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة اعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الاسبوع الى البيت . والد زوجي في الثامنة والاربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث انني لا ارتدي الجلباب داخل البيت بل تنورة او بنطلون برمودا وانا اعلم ان سيقان المرأة مصدر اغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ . فأردت يوما ما ان اشبع رغبته تلك خاصة وانه وايضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت ان هنالك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا ان ينظر هل يستحق ذلك المعالجة ام لا فلم يتردد وامسك احدى ساقي واخذ يتأملها لكنني لاحظت انه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج انما عليك ان تريحي قدميك اكثر . لكنني تماديت وقلت له ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟

فقال بدون تردد وهل تشكين في ذلك انهما رائعتان وانت كل رائعة واضاف مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو واخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة انه يشتهيني والاغرب من ذلك انني اجده جذابا واحبه كثيرا . وغني عن البيان ان العلاقات تطورت بيننا الى الافضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه امارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى ان حماتي لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم اخذ يعانقني ويتحسس جسمي وانا بالطبع اشجعه لعدة اسباب من بينها انه جذاب ويحبني كثيرا ولانني لا انال الاشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب . بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد ان يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع ان العائق لديه وسبق ان عالجه بعض الاطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان ان يتزوج علي خوفا من ان تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها . وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي انها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الانجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب اليه . وبالفعل رافقته مع والدته الى الطبيب

. ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد ان بامكان زوجي الانجاب ولكن قررنا جميعا ان لا نعلمه الحقيقة . بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني احمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون اثارة اية شكوك او فضائح . فاجتمعنا انا واياها مع والده وقالت حماتي لزوجها لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الاسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأ

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้