أكل ومرعى وقلت صنعى فكنت كالشياطين والخفافيش أنام الصبح وأقوم واسهر في الليل
فصابتني حاله من الملل فعرض علي احد الأصدقاء أن اعمل في أحد المحلات النسائية
وقال لي: منها تضيع وقت فراغك ومنها تلقط رزق (شوفوا النية من بدايتها وصخة
ففكرت وأجبت انني موافق بس على يدك وفعلا عملت في احدى المحلات التجاريه الكبرى
في شارع العليا ومن هنا تبدأ قصتي
فذات يوم كنت في مكتب المحل فسمعت ضحكا بصوت عالي فخرجت لكي ارى (تعرفون حب
اللقافة) واذا بثلاث بنات كاشفات الوجه وكل واحدة احلى من الاخرى وكل واحدة
جسمها أجمل من الاخرى وكانوا يتحدثون لزميل لي على الكاشيير كان أجنبي فذهبت
أكلمه وأنا اتميلح قدامهم فسمعوا لهجتي السعوديه فشهقوا شهقة جماعية سعوودي!!
طبعا أنا لا شعوريا قلت: يا بعد عمري أصير باكستاني فتغطوا بسرعه فقلت من كل
قلبي يا ليتني فلبيني فضحكوا وأخذوا ما يريدونه وخرجوا من المحل وأنا محطم
القلب مكسور الجناحين المهم مرت الأيام وبعدها بفترة كنت أتمشى في طريق الأمير
عبد الله (شارع الحوامل) واذا بنفس البنات يمشون هناك فمررت من جانبهم وقالت
احداهم:
واو مو هذا السعودي اللي كان يشتغل في محل الملابس؟
فضحكت واحسست اني مشهور حسيت اني مايكل جاكسون ولا ريكي مارتن فقلت لها
باستهبال : تعالي أوقعلك فضحكوا وبدأ الحديث بيننا و مشينا سويا وأخذت رقمهم
وأخذوا رقمي وبدأت العلاقة من يومها فمكالمه جرت مكالمه وتطورت العلاقة الى
الأفضل ومرت الأيام والليالي على هذا الحال وكانوا يزورونني في المحل كل فترة
وذات يوم اتصلوا بي وقالوا :
انهم مسوين عيد ميلاد وحدة منهم ولازم تجي وأصروا
اني أجي فاستغربت من هذا الالحاح والاصرار (بيني وبينك خفت من الحجره)(تعرفون
هذه أول مقابلة خرج المحل) المهم اشتريت هديه وضبطت نفسي وانتظرت اتصالهم على
احر من الجمر وفجأة دق التلفون وقالوا تعال الحين فذهبت وأنا خايف ومبسوط في
نفس الوقت وأنا اقول اليوم يومك يا بطل (أحمس نفسي) وكانت الساعة 12:30 بالليل
فدخلت من الباب الخلفي للمنزل وكانوا بانتظاري كلهم وزيادة عليهم صديقاتهم
(طبعا أنواع الاحراج) المهم دخلنا واستهبلنا شوي وقطعنا الكيكه (طبعا أحلى شي
في الموضوع الكيكه) ورقصنا (يا زين رقص البنات وهز الكاوي) المهم بعدين من
الازعاج رحت جلست في غرفه ابغاها تجي عشان اعطيها الهديه فجات معاي أختها وكل
شوي تروح وحدة والثانية تجي الين وصلنا لأم العيال (المعزبه)
طبعا يوم دخلت انا منتهي(كل وحدة تخش أحلى من الثانية) وكانت لا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้