هاي أنا سلمى من سوريا اسكن بدمشق وعمري 20 سنة جميلة و جسمي متناسق جدا و أنا دائما أهتم بمظهري و كل مفاتن جسمي , قصتي هي تعبير حقيقي عن واقع الشهوة عند المرآه و كل فتاة تتمنى أن تفعل ما فعلته أنا و ما سأفعله في المستقبل , أنا موظفة في شركة تجارية بدمشق و مسؤولة عن حركة المواد في المستودع الرئيسي للشركة و مكتبي يقع في البناء الإداري الرئيسي للشركة , معي شهادة بكالوريا أدبي و لكن لغتي الإنجليزية قوية جدا مما ساعدني لكي أكون من الطاقم الإداري للشركة , صاحب الشركة رجل كثير السفر و يهتم بالمؤتمرات و الندوات و لذلك فإن غيابه المتكرر أعطاني الكثير من الصلاحيات أنا و زميلي في المكتب الأستاذ سهيل و هو مدير مالي و عمره 38 سنة و كان قد مضى على توظيفه حوالي 7 أشهر عندما بدءت العلاقة بيننا تتبلور و تتوضح غاياتها فالرجل متزوج و أنا أبحث عن المتعة و البسط و لكن بسرية تامة و حذر شديدين لكي لا أفقد عملي و سمعتي كما أنني لا أريد أن اظهر كشرموطة أبدا أنا اريد المتعة و ليس التجارة و أريد الإحتفاظ بكرامتي بيني و بين ذاتي و أمام شريكي في السكس , و عندما اطمئن قلبي لحال زميلي في العمل سهيل , فهو رجل كتومي و يحب السكس كثيرا في قرارة نفسه و هو يخاف مني اكثر ما أخاف أنا منه بحال الفضيحة فهو متزوج و يتدرج في الشغل بشكل جيد بالتالي أي اشاعة عليه قد تضر بمصلحته في الشغل لذلك فهو مناسب تماما لإشباع رغباتي الجنسية و ليطفئ نار كسي و لهيب طيزي بماء ايره اللذي كنت أتوق لمسكه بيدي ياااااااااه حلم جميل ,
المهم بدءت العلاقة تتوطد بيننا تدريجيا و صرت أسأله عن كثير من الأمور و هو يأتي لجانبي لكي يعلمني أكثر في أمور المحاسبة و بعدها صار يضع يده على كتافي و يضربني بخفة على ظهري يعني بالمشرمحي صار يدسوس جسمي و يتلذذ في داخله و أنا عاملة حالي مو دريانة و أفسح له المجال و في احد المرات كنت جالسة العب بالشدة في الكومبيوتر فجاء لي و قال ماذا تفعلين قلت له شوفة عينك مليت و ركنت راسي على مرفق يده فقال لي نعسانه فتبسمت و قلت نعم , اذن سأحملك للفراش وضحك فحملني و وضعني على الكنبة و أخذ يمسح شعري و هو يقول لك شو عن جد نعسانة و أنا عامله حالي مغمضه و هو ينظر لبين بزازي و حجر عينه واقف ,
طبعا لا يوجد في المكتب الا أنا و هو لأن صاحب الشركة مسافر لتركيا لمدة ثلاث أيام , و العمال يعملون في الصالة الإنتاجية اللتي تبعد 100 م عن المكاتب , و قسم التسويق يكون في دمشق بالكامل في هذا الوقت وعادة لا يعودون للشركة الا في اليوم الثاني صباحا , نبقى أنا و سهيل يوميا لحالنا في المكتب , و أنا مسترخية على الكنبة صار سهيل يلعب بشعراتي و هو يقف خلفي و كل هدفه بزازي و صار ينزل ايده للشعر في أسفل راسي و بع
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้