كانت احدى ايام الربيع الجميله حيث قرر جارنا اقامه حفل زفاف لولده البكر الوحيد بين سبعه بنات حضرت الحفل موفودا عن اهلي الذين قرروا السفر ذلك اليوم واضطررت انا للبقاء لحضور الحفل نيابه عنهم كنت لا احب هذا النوع من الحفلات حيث كل شى فوضى وغير مفهوم ويفقد الناس حواسهم من شده الهرج والمرج والهيصه .ذهبت وانا بكامل اناقتي .رحب بي اهل العريس وانظممت الى الحفل واخذت اراقب الناس والفرح شغال على الاخر .لفتت انتباهي فتاة جميله كانت تحاصرني بنظراتها و تتبسم لي كلما تلاقت عينانا .سألت شيرين (اخت العريس)..اجانت انها بنت خالتي المطلقه ...
استغربت لانها تقريبا في ال17 من عمرها وكيف ومنى تزوجت حتى تتطلق .بعد مده وحين على صوت الحفل والموسيقى انسحبت بهدوء للبيت دون ان يلاحظني احد .بدأت اخلع ملابسي واذا بجرس الباب ..فتحت الباب واذا بالفتاة تلقي السلام وتقول...ارجو ان لااكون قد ازعجتك لقد شعرت بدوار من الهيصه و اردت ان ارتاح قليلا وهذا اقرب بيت للحفل اذا لم يكن لديك مانع.رحبت بها وطلبت منها الدخول دخلت الى الصالون ورمت بجسدها على الاريكه ممسكتا رأسها وقالت ..ارجو ان لا اكون قطعت عليك خلوتك..اجبت ابدا ..ياستي البيت بيتك وعلى راحتك..تشربي شي ..اجابت كبايه ماء بارد من فظلك ..ذهبت لاحظار الماء واستمرت هي بالكلام ..اكيد انت ايضا هارب من الهيصه الي في الفرح ..اجبت صحيح ..ناولتها الماء وجلست ..وسألتها ما تشرفنا بأسمك الكريم ....نسرين ...
قلت وانا...قالت عارفه شيرين اخبرتني بأسمك .استمر الحديث واخذ يأخد طابع الموده و بعض تلميحات الغزل والقليل من نفحات الجنس .سالتني ماذا تدرس بالجامعه ..اجبتها الغه الانكليزيه ..قالت ...FUCK YOU وضحكت وضحكت معها .قامت واستدارت بجسدها امامي وسألت اين غرفتك ..سمعت ان غرفه طالب الكليه تضرب تقلب ..اشرت لها انها بالاعلى صعدت وانا خلفها اراقب فردات طيزها المترنحه وقفت بباب الغرفه وقالت غرفتك جميله .عندها قلت في نفسي انها الفرصه الذهبيه التي تأتي مره واحده وعلي اغتنامها .توجهت صوبها ومسكتها من خصرها و اخذت اقبلها من خلف رقبتها و ادفع بها صوب السرير حتى وصلت هناك واستدارت نحوي واخذت تقبلني وتمص شفتي السفلى وبادلتها انا بقبل ناريه ونزلت الى رقبتها وصدرها فظهرت آهاتها وبدأنا نخلع الثياب لبعضنا البعض حتى نظرت اليها وقد ظهر جسدها الابيض عاريا الا من الستيانه والكيلوت الاحمرين دفعتها الى السرير وخذت احس صدرها وارضع حلماتها وازدادت آهاتها وزفيرها الحار لحست بطنها ونزلت الى كسها وازلت الكيلوت عن كسها الابيض الجميل .بدأت اداعبه وارضعه وامص كل قطعه فيه الا انها لم تتأثر كثيرا كما توقعت .استدارت ونامت على بطنها وقلت ارضع طيزي نظرت اى طيزها واذا به
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้