فى اليوم الثانى و بعد التملص من والدى للمرة الثانيه فى الزيارات العائليه اتت عبير الى المنزل وحدها و دخلت و على وجهها علامات خوف فسالتها ما بكى؟ فردت على بصراحه انا مش اليوم ساشرككم معى فى رحلتى السنويه الى القريه التى نشا بها والدى اعتدنا ان نزورها سنويا فى الصيف نستمتع بالطبيعه و الخضره و الهواء النقى و نفتح منزل جدى الذى يظل مغلقا الى ان يفتحه والدى لمدة اسبوع سنويا رحله من العذاب اقوم بها فى اليوم الاول مع تنظيف المنزل انا و والدى ثم رحلة المتعه تبدا مع اليوم الثانى حين انطلق فى الحقول بين الزرع الاخضر و الظلال الوارفه للاشجار و الطبيعه الساحره و لكن هذه السنه لاحظت ان القريه قد اصابها تغييرات كثيره فاصبحت اكثر تمدنا و اطباق الدش غزت الاسطح حتى بنات القريه اصبحن اقل خجلا و حياءا و لبسهم تغير كثيرا و اصبحن يضاهين بنات اوروبا فى اللبس و الجمال النظره الخجوله تحولت الى نظرات كلها تطلع للجنس و شوق الى الممارسه كل هذا لاحظته فى اليوم الاول
فى سهرة اليوم الاول بعد رحلة التنظيف اتى الاستاذ عصام صديق والدى لزيارتنا مصطحبا زوجته نجلاء و ابنتيه عبير و علا . اكتشفت ان الثلاثه اصابتهم اللعنه الجديده التى اصابت القريه فكلهم الام و ابنتيها يحملن فى عيونهم شوق و شهوه لا تستطيع الجفون اخفاءها و تشرق من العيون فاضحه تطلعاتهم لا يلحظها سوى المتمرس لن اطيل و لكنى احسست ان الام محرومه من المتعه و بناتها يتطلعن الى التجربه و بالفعل كنت محق ف كل توقعاتى بدا الحديث بين والدى و الاستاذ عصام عن احوال القريه و عن المعيشه و كيف اصبحت صعبه و اخذت نجلاء الزوجه اطراف الحديث لتعلن سخطها على الحياه و على انشغال زوجها عنها و عن البيت طوال الوقت ليوفر لهم فرصه للحياه كلامها اثبت صحة نظريتى اذا هى مهمله و تتطلع لمن يهتم بها لكنى لم اكترث لها بل ابديت اهتمامى بعبير و علا على اساس قرب السن و حتى لا يقال انى متكبر لانى لست من اولاد القريه كما يقال عن اى شخص يزور قريه يتعالى على اولادها و بناتها .فاخذنا ركن من المنزل بعيد عن حديث الاهل
و بدانا حديثنا الخاص الذى اكتشفت منه انهم على بعد شخره من ان يبوسوا زبى حتى امنحهم اياه بدا الحديث بالعلاقه بين الشباب فى القريه و كيف ازدادت عما كانت عليه فى الماضى و اخذت عبير تقص على قصص شباب القريه الخلابيص و كيف يغرروا بالبنات كما اخبرتنى ان عدد البنات اللواتى فقدن عذريتهن دون زواج اصبح اكثر من البنات المحتفظه بعذريتهم حديث جنسى بدا دون تعمد منى و لكن بترتيب من الاختين كما لو كانوا يدبرون له قبل الزياره و يعدونه سويا ففاجات البنتين بسؤال محرج و لكنه عفوى و انتم فى اى صف من هذا الموضوع مع المحتفظين بعذريتهم ام مع الفاقدين لها؟ انص
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้