كانت قريبة لزوجتي ابنة خالتها، (نهاد) تعيش مع زوجها في بلد أوروبي وكانت في زيارة إلى أمها في بلدنا فىصيف أحد السنوات وأبوها متوفى ولها أخت متزوجة تعيش مع زوجها فى بلد قريبة منالعاصمة ، ولكنها مرضت وذهبنا أنا وزوجتي لزيارتها ولكننى نصحتها وأمها بأن تعرضهاعلى طبيب باطنى متخصص لأننى أشك فى أن مرضها ليس بسيطاً (حيث أننى طبيب أمراض نساءوولادة ورأيت أن ذلك أصلح لها) وعندما وافقتا اتفقت مع أحد الأطباء الكبار وأخذتموعدا لها وذهبنا لزيارته وبعد الزيارة أكد لنا أنها تحتاج إلى علاج مستمر لمدةثلاثة شهور وأنها لا يمكن أن تسافر لزوجها قبل خمسة شهور على الأقل ، واستمر العلاجوكان منه بعض الحقن فى العضل فكنت أذهب اليها فى بيت أمها التى هى خالة زوجتىوأعطيها الحقنة فى الميعاد المحدد ، وساتمر الحال على ذلك قرابة الشهرين وقاربت علىالشفاء التام ،
وفى مرة من المرات تأخرت فى الذهاب مساء لتأخرى فى عملى وحين فتحت (نهاد) لى الباب وقالت لى: (تفضل) فدخلت ولكننى وجدت البيت كله هادئ ولا صوت فيهفقالت لى إن أمها نامت منذ ساعة تقريبا ، وقالت لى: (تعال لكى تعطينى الحقنة فىغرفة نومى) وكنت من قبل أعطيها الحقنة فى غرفة الجلوس وأمها جالسة معنا فكانت أولمرة أختلى بها فى غرفة نومها ولا أدرى لماذا أثارنى هذا الموقف جدا ومما زاد فىإثارتى أنها حين استلقت على السرير لأعطيها الحقنة لم ترفع الكيلوت كما كانت تفعلكل مرة ولكنها خلعته تماما فأصبح نصفها السفلى عاريا تماما وكانت تلبس قميص نومشفاف ولا ترتدى حمالات للصدر فشاهدت جسدها وكأنه عاريا تماما
، تمالكت نفسى وأعددتالحقنة ثم طلبت منها أن تنام على جنبها لأعطيها إياها فالتفتت وأعطتنى ظهرها فعقمتالجلد وأدخلت سن الإبرة فتأوهت آه ناعمة جداً ليست كمن يأخذ حقنة بل كمن يمارس معهاالجنس ، أتممت أعطاءها الحقنة ثم قمت من جوارها ، وما هى الا ثوان حتى استدارت إلىبوجها وشكرتنى على اهتمامى بها فترة مرضها فابتسمت لها فابتسمت لى ابتسامة ساحرةكانت عينيها تلمع فى ضوء الغرفة الخافت وحين طلبت أن أنصرف وجدتها ترجونى أن أنتظرمعها قليلا لنتحدث ، فسألتها:
(هل نجلس فى الصالة فى الخارج) فقالت لى: (بل نجلسهنا فى غرفة نومى) ، كانت غرفة نوم أمها فى الناحية الأخرى من البيت فأجلستنى علىكرسى فى غرفة النوم وقالت لى سأذهب لأطمئن على أمى ، غابت دقيقة أو دقيقتين ثم عادتإلى وقالت لى أن أمها تغط فى نوم عميق من إرهاق العمل طول النهار ، ثم جلست علىالسرير ورفعت ساقيها عليه أمامى وأسندت ظهرها بميل خفيف حتى كاد نهديها أن يكوناخارج قميص النوم تماما ، وبدأنا نتحدث فى أمور عديدة ولا أخفى عليكم أننى كنتمستمتعا بالنظر اليها وهى شبه عارية وهى ذات جسم مرمى ابيض اللون
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้