اكنت اتمنى اتناك و الحين

Sexnoveller DK | 3029 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا شاب مقيم في بلد ما كنت ادرس في الصف الثالث متوسط حينها

كنت عائدا من المدرسة الى المنزل وكنت حزينا جدا لأني حصلت على درجة ضعيف في احدى امتحاناتي ولم أحصل على مثلها قبلا فأنا دائما من المتفوقين درجاتي اما ممتاز أوجيد جدا ولكن كيف حصلت هذه المرة على مثل هذه الدرجة ماذا سيفعل بي أبي وكيف ستكون ردة فعل أمي ....؟؟!!!

مازلت أفكر بهذه الطريقة وأنا عائد الى المنزل الى أن وقفت سيارة حلوة فارهه بجانبي وزرت لي ثم فتح صاحبها الشباك فنظرت ووجدت رجلا وسيماً ابيظ اللون وشنبه خفبف ولبسه ناصع البياض وقال لي : الا أعرفك من مكان ما؟ بالطبع أنا أعرف أنها عبارة تحرش فأنا لست صغيرا ثم قلت له بلى , كي أتأكد من نيته ثم ابتسم ابتسامه مع شهيق رضا ثم قال لي أتريد أن أوصلك وتذكرني بنفسك في الطريق ؟.... ففكرت قليلا أنا دائما أفكر بالجنس وأتمنى أن أتناك ولكني أمتنع عن هذا دائما حرصا على مشاعر أهلي ولكن هذه المرة ان ذهبت معه وناكني بأمكاني أن أعود لأهلي وأقول لهم أني خطفت وفعلوا بي ما فعلوا كي يعطفوا علي وعلى المصيبه التي أمر بها وينسوا موضوع الدرجة الضعيفة ....فركبت معه

فبدأ كلامه : أنا أسمي سعيد ذكرني متى التقينا وذكرني بأسمك

قلت له : في الحقيقه هذه المرة الأولى أراك والمرة الأولى لي أصلا

قال : المرة الأولى لك أيضا في ماذا ؟

قلت: أنا لم أنولد البارحه وأعرف ايش بده رجل مثلك من ولد مثلي

أكيد مش حاتوصلني وبس, ابتسم ووضع يده على فخذي ثم

فال : بيعجبني الولد الجريء واللي بيعرف ايش يبغي سأسعدك

وصلنا الى بيته وكانت فيلا ضخمه جدا قلت له معقول هذا بيتك قال: هذا بيتي ومقر عملي,

قلت : وشو بتشتغل؟

قال : كهندس .

قلت : واو يعني هذه شركة كبيرة اذاً ؟؟

قال : هه بتقدر تقول هذا ...تعال. ووضع يده على كتفي ثم ذهبنا الى غرفه نوم جميله قلت : مستحيل غرفه مثل هذه في شركة

قال : قلت لك هذا بيتي أيضا هيا بنا.

وصلنا الى الغرفه وجعلني أتأكد أنه لايوجد أي كميرات مخفيه

جلس على السرير ثم أمسكني من بنطلوني من منطقة زبي ثم شدني الى عنده فاقتربت منه ببطء ثم أمسك كتفي بيداه وقال لي ما أجملك دائما كنت أريد بواحد مثلك. ثم قبلني وأغمضت عيناي واستمتعت باللحظه ثم حضنني وأنا أشعر بأنفاسه الساخنه وأنا احتضنته بدوري شعرت أن هناك شيئ كان ينقصني والان وجدته ثم أبعدني وبدأ ينزلني الى أن وصل رأسي الى بين قدماه فانزلت بنطاله ورأيت زبه وكان رهيبا ضخما وبدون شعور قبلته ثم بدأت أمصه وألعقه واكل بيضاته كما في الأفلام وزبه يكبر كمان وكمان ثم أمسكني من قميصي من رقبة القميص وسحبني اليه وسطحني على ا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้