كنت أعيش في لبنان فترة من الزمن وكنت أشتغل مع رفيق لي اسمه ( كريم ) وكان متزوج وكنت هائمة في حبه ولكن في الخفاء عنه وكان مكتب واحد يجمعنا ومر علينا اسبوع مضغوطين من شدة العمل وكان الإرهاق يأخذ منا مأخذا وكنت ألاحظ ( كريم ) يشعر بالتعب من جراء الضغط وكنت أننى في داخلي لو أخفف عنه قليلا من تعبه كانت ملامحه تنطق بالتعب ولكنه لا يتكلم ولا يشكوا وفي يوم من شدة التعب كاد أن يسقط مغشيا عليه وزل لساني وصرخت : حبيبي
ولكنه لم يأخذ باله ذهبت إليه مسرعه و قمت برفعه وطبعا لم أستطيع رفعه لوحدي فقد أستند عليه وأخذته على الكنبة وأخذت أرفع شعره من على وجهه المحبب إلي ومسحت على وجهه بأناملي وكان ينظر إلي بعينين مليئه بالتعب وشكرني
وأنا كنت منحرجه منه وخائفه أن يكون سمع صرختي
وكان تعبا للغايه طلبت منه أن يذهب للبيت ولكنه رفض بحجة الأعمال الكثيرة وهنا طلبت منه أن يسمح لي أن أقوم له بمساج لعله ينشط قليلا فسمح لي بذلك
فاستأذنت منه وذهبت لصيدليه وأحضرت زيتا معطرا مع بعض الشموع العطرية ومررت بالسوبرماركت و أشتريت بعضا من فاكهة الفريز
وعندما دخلت المكتب وجدته مرهقا جدا فذهبت إليه وسمحت بيدي أن تتجول على تقاسيم وجهه المحبب ودفنت أصابعي في شعره ففتح عينيه ونظر إلي وقلت له هل أنت مستعد للمساج فقام وخلع القميص وطلب مني أن أخلع قميصي أيضا شعرت بالقلق وأخبرته قد يدخل علينا أحد من العمال في المكاتب المجاورة لنا وأخبرني بأننا سنذهب إلى أحد الغرف الآخرى حتى لا يزعجنا أحد وذهبت وهيئت الجو المناسب أشعلت الشموع وسرعان مالحق بي إلى الغرفه أخذته من يديه وقربته من الكنبة وهنا بدأ بعملية فتح القميص لي وكنت في غاية الحرج منه وكان صدري رائعا وكانت تحتضنه حمالات صدريه سوداء اللون وكان صدري واقفا ومشدودا ثم أبتعدت عنه وذهبت وجلست على السرير وطلبت منه أن يأتي ويتمدد ويسترخي كليا
وكان جو الغرفه مهيئا بالتكيف والشموع العطرة واخذت علبة الزيت ووضعت على يدي وكان جسده نصف نائما وكان رأسه على صدري مسترخيا واخذت أمسح على أكتافه بيدي الناعميتن وافرك قليلا وبدأ يسترخي ويصدر أصواته التعبه وانا أضغط على اكتافه مارة برقبته واحضن رأسه على صدري أكثر فهاهو أخيرا بين ذراعي وهاهو يغمض عينيه مستسلما لما تفعله يداي من راحة وكنت أدفن وجهي في شعر رأسه واجعل يداي تتعمق في لمساتها وهاهي تعرف طريقها ناحية فكه وأمرر أصابعي على شفايفه وكان يقوم بتقبيل كل أصبع بهدوء ونعومة وكنت أقبل رأسه بهدوء ويدي تقوم بتدليك رقبته وكتفيه وتنزل على صدره متلمسه صدره الرائع وشعر صدره الخفيف وكنت أقوم بشد شعره بهدوء بأصابعي ثم قمت وأزحته عني بهدوء وكنت أرتدي حمالة الص
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้