امي المطلقة

Sexnoveller DK | 1694 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا شاب في العشرين من عمري اسكن مع امي البالغة من العمر 37 سنة بعد ان هجرها ابي وسافر الى الخارج ليتزوج امرأة ثرية هناك . انا طالب جامعي وامي تعمل موظفة وهي بالمناسبة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية . ولكن لا تبدو انها في هذا السن بسبب عنايتها بنفسها .ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤولياتي للعناية بامي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . ترتدي امي عادة الجلباب اثناء العمل والتنقل في العمل ،كما اطهو الطعام وارتب البيت اثناء اوقات فراغي . اما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوز تبرز صدرها تنورة قصيرة او بنطلون برمودا وقد ابلغتني منذ البداية انها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد ابلغتها حينها انني اتفهم الامر جيدا وسارت الامور على هذا المنوال بضعة اشهر بعد مغادرة الوالد فكنت اشتري لها الكثير من الاغراض وارافقها للاسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها . بل ان زميلا مقربا لي في الجامعة رآني معها في احد المتاجر قال لي فيما بعد ان شقيقتك جميلة وارغب في التقدم لخطبتها وبالطبع ضحكت كثيرا وابلغته الحقيقة . وذكرت لذلك لماما التي ضحكت ايضا وسألتني هل حقا انا جميلة وماذا تعتقد ابرز شيء جميل يا كريم فأجبتها بصراحة محياك اللطيف وصدرك المكتنز البارز وساقاك الملفوفتان وكأنهما مخروطتان من المرمر وانا بالطبع محظوظ لان لي ماما رائعة مثلك ،

فسرت ماما من كلامي وقامت وقبلتني .وبعد ايام جاءت ماما تبلغني انها تشعر ببعض الالم في ظهرها وانها تعتقد انها بحاجة الى تدليك ، ولما كنت اخذت دورة في التدليك فقد رحبت بذلك فخلعت البلوز واضجعت على بطنها على السرير واخذت ادلك ظهرها العاري الخالي واستمتعت بلمس لحمها الناعم اللذيذ الخالي من اي عيب او نمش وفي هذه الاثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته . وبعد فترة كنا جالسين امام التلفاز ولكنني في الحقيقة كنت احدق في الاجزاء المكشوفة من جسمها خاصة جزء من صدرها فقالت لي فجأة ما لي اراك تنظر الى صدري هكذا العلك تريد ان ارضعك كما ارضعتك صغيرا فأجبت انا لا اعلم ان كنت ارضعتني صغيرا ام لا وعلى اي حال احن في الحقيقة الى ان ترضعيني فقالت من غير المناسب ان يتم ذلك ونحن جالسون امام التلفاز ولكن الليلة انا مستعدة لذلك .

وغني عن البيان انه بعد العشاء والسهرة في حوالي الساعة 11 قبل منتصف الليل دلفت الى فراشها وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من اروع النهود كما كان معظم ساقيها وفخديها مكشوفتان ايضا . فأخذت اولا اقبلهما بنهم ثم امصهما ومن ثم ارضعهما بل وتجاسرت ان امسكهما ايضا بحنان ولا ريب ان الماما ايضا شعرت بلذة . ثم قالت ماما الهذا الحد تحبني يا كريم ؟ فقلت واكثر واخذ

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้