هو هوه

بدات قصتي عندما كنت اعزب وهي مع الخادمه في احد الايام رايت خادمتنا في الغرفة وهي تبدل ملابسها وهي جميلة الملامح ولكن ليست بطويلة القامه ولكنها مثيرة للجنس وهي دائما تتمايل في مشيتها وبجسمها الناعم وانا دائما احس بالهيجان عندما اراها وهي تتمايل وفي احد الايام قررت ان اختبرها هل هي تحب الجنس ام لا حينها خطرت ببالي فكر الا وهي ان خادمتنا دائما تصحو من الصباح الباكر لتقوم بتنظيف سيارت الوالد فقمت من النوم قبل ذهابها الى الكراج وعملت نفس ابحث عن شيء وفي ذهابي وايابي اقوم بملامست مؤخرتها واتحسسها قليل في البداية قامت بالابتعاد عني ولكني جن جنوني وقم بأحتظانها من الخلف ويداي في صدرها الممتلئ وهي تحاول الابتعاد عني وانا ما زلت متمسك بها لاني لا اعلم ما الذي قمت به من شدة الهيجان لاني اصبحت كالبركان الهائج وبعد قليل قمت بتقبيلها في فمها قبلات حار وبعدها احسست بانها قللت من المقاموه وبدات بتحسس زبي المنتفخ الذي يكاد ان يمزق الثياب من شدت انتفاخه ولضيق الوقت لم افعل معا اي شي آخر في ذالك اليوم...حتى اتى اليوم الثاني

وانا على احر من الجمر وعاودت الكرة مرت اخرى بس بدوون اى مقاومه حتى بلغت صدرها وهو في فمي اقبله تارتا برفق وتارتا بعنف وهيه تتاوه لانها اصبح مثلي هائجة وتريد النياك التي حرمت منه منذ فترة طويله وفي كل يوم اقوم بمداعبتها اكثر واكثر حتى اتى اليوم الموعود وهو خروج اهلى من البيت لزيات بيت خالي القادمين من السفر لكني لم اذهب معهم وبقيت انا والخادمة في البيت وحدنا وعند التأكد من انهم ذهبو اسرعت اليها في غرفتها وبدات انزع من عليها ثيابها بلطف ونعومه حتاصبحت خالية من الثاب حتى بان كسها الصغير والذي نظفتة من الشعر حتى يكون جاهزا للنيك وقبلتها في كل مكان الى ان ذابت بين يدي واخرجت لها ذالك الذكر المنتفخ كالثعبان بطولة وبائت تقبله بفمها الى ان احسسن اني سوف افرغ ما في داخلة قلبتها على ظهرها وبدات بأيلاجه في كسها وهي تتاوه بصرخات خفيفة االى ان وصل الى آخرة وبدات تاوهاتها تزيد حتى ان سكبت مائي على صدرها فلبست ملابسي وخرت وكل ما عاودت لي الفرصة اقوم بذالك معها