العراق

Sexnoveller DK | 1111 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

العراق ابى امتعكم في اول متعه بحياتي كلها ومهما شفت ونكت نسوان مش راح انساها ..... قبل 12 سنه كنت شاب ريفي كثير الحياء في ذلك الحين لم اكن شفت جسم امراة في حياتي بعد .. كنت اعتقد ان الكس هو كل شي ، الجزء الوحيد من جسم المرأه الذي ارغب بمشاهدته .. في ليله من ليالي شتاء جنوب العراق كنت عند الجيران الذين كان لديهم جهاز تلفزيون كونهم موسرين اكثر منا ... بحضور ابنتهم(هند) التي تكبرني ب 10 اعوام .... سمعنا صوت غريب في الخارج فخرجنا جميعنا نستطح الوضع فكنا نحدق في الظلام وكانت قريبه مني وبصوره لااراديه بالنسبه لي مسك يدها بيدي اليسرى واخذت اشير باليد اليمنى باني ارى شي ما في الظلام لكنها امسكت بيدي واخذت تضغط عليها بقوه وتدعكها ثم سحبتها لتضعها بين ساقيها تحت العبائه التي كانت تلبس ... كنت حينها في ذهول بين نشوه لاتصدق ولا توصف وبين خوف لانظير له من اشقائها الكثيرين والمتواجدين حولي وبين حيائي المعهود ذلك الرداء الثقيل والذي كان السمه التي يعرفني بها كل اهل قريتي ..كانت هند ارمله منذ ثلاث سنين بعد ان انتحر زوجها ..انتحر لان احد اقربائها قال له انه كانت له علاقه حميمه بهند قبل ان تتزوجه ..ع

لى كل حال سحبت يدي عنها وعدنا جميعنا الى مجلسناولكن اي مجلس ..اخذت هند ترمقني بنظرات قاتله لي ومريبه للاخرين لكن اعتقد انهم جميعا كانو عديمي الاحساس حيث غلبهم النعاس واخذوا يذهون الى غرف نومهم ... لم يبق سوا اخيها الاصغر والذي اخذ منه النعاس ماخذا عظيما هو الاخر وهي تنظر اليه وتغمزني بمكر وبعد ان انكب على وجهه اخذت بعضي وقلت ساذهب وقامت معي لتحميني من الكلاب التي لاترحم وفور خروجينا من غرفه الاستقبال خارج البيت اقبلت علي بجسمها الظخم وصدرها الممتلي وهي تلثمني قبلا وتدعكني من رقبتي حتى اسفل رجلي وبالنسبه لي كانت استجابتي هي اني ارسلت يدي بين فخذيهالاتلمس ذلك الشي لذي هو غايتي ومنيتي فاخذت افعصه فعصا بلا رحمه وهي لاتبالي .. كم تمنيت ساعتها ان ارى كسها لكن كان الظلام حالك ..كان قضيبي اشبه بشيش حديد استمر في انتصابه للاعلى وهي تدعك فيه فكانت تدلك في مقدمه كسها مره واخرى في ردفها ... ثم قالت لنلتقي في الغد فالى هناك ليس سوى ساعات ذهبت الى البيت الا اني لم انم حتى الصباح وفي اليوم التالي لم اذهب للمدرسه وكنت امام الدار اراقب بيتها الذي يبعد عنا مائه متر تقريبا الا انها لم تظهر .... في وقت الظهيره بعد الغداء تخرج عائلتي للعمل في الحقل الا اني لم اخرج فتعذرت اني مريض كوني لم اذهب الى المدرسه ...

ما ان خرج الاهل الا وارى هند امامي في الغرف دخل البيت دون اذن وذا بها تشلح ثوبها الذي كان القطعه الوحيده الذي تلبس اضافه للعبائه السوداء شلحت الثوب الى الصره ...فبدى اما

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้