انا وزوجة جارى

Sexnoveller DK | 1390 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا شاب ابلغ من العمر 24 عاماXXXحصلت على دبلوم المدارس الصناعية المتوسطة

بعد تخرجى من الدارسة بدات فى العمل الحر فى التجارة فعملت مشروع صغير اسكن لوحدى نظرا لوفاة والداتى ووالداى حكايتى تبدا منذ عام تقريبا عندما تزوج جارى محمود الذى يسكن فى نفس البيت الذى نسكن فية انة يسكن فى الدور الثالث وانا اسكن فى الدور الرابع والاخير جارى محمود يبلغ من العمر 39 عاما تزوج بعد فترة عناء نظرا لظروف الزواج الصعبة فى مصر رغم اننى اصغر منة سنا الا انة كان يطلب منة المشاورة والراى عندما تقدم لخطبة شيرين لقد تزوج من قرية صغيرة فى محافظة الغربية ونظرا لظروف الزواج فى القرية فان البت تتزوج فى سن مبكر خطيبة محمود شيرين عمرها 19 عام يعنى اصغر من محمود بعشرون عام واصغر منى بعاميين بدات محمود فى الاستعداد للزفاف فان فترة الخطوبة لم تستغرق وقت اكثر من شهر فى خلال هذا الشهر كنت مع محمود اغلب الوقت نرتب الشقة ونعد كافة مستلزمات الفرح وجاء يوم الزفاف عندما ذهبت مع محمود لارى الى الكوافير لارى اجمل انسانة راتها عينى انها شيرين الذى بالوجة المستدير ناصح البيض مثل القمر لون شعرها ذهبى لون حبة الشمس لون عينها بنى ورموشها طويلة وطولها مناسب حوالى 180سم وجسمها متناسق وممشوق

لقد خطفتنى منذ اول نظرة وعند اول كلمة لقولها لها الف مبروك يا عروسة فردت هى الله يبارك فيك اكيد انت احمد ايوة مظبوط انا احمد وفتحت باب السيارة وركب محمود وشيرين وركبت انا بجاور السائق وبدانا فى موكب زفاف سيارات وانا انظرفى المراة وعينى على شيرين التى خطفتنى من اول نظرة ولاحظت شيرين انى انظر اليها نظرات غريبة فبدات بالحديث حتى تفيقنى من الغيبوبة التى سيطرت عليى امتى هنفرح بيك يا احمد قولتلها لم ربنا يسهل واجهز واكون نفسى قلتى لسة كتير قولت يعنى حوالى 5 سنينومرت ساعة الزفاف وذهب محمود وشيرين الى شقتهم وانا احسدهم ومرت ايام وانا ازداد توتر فقرت ان اسافرالى قريتى حوالى اسبوع اسلم على اقاربى واغير جو كى تهدا اعصابى وفعلا سافرت ومر الاسبوع ورجعت وانا اخاف من الواجهة هل استطيع ان اسيطرعلى مشاعرى ان محمود جارى وانا لا احب الخيانة وصلت الى البيت وانا اصعد السلم ادعو من الله الا يرانى احد ولكن القر شاء ان اقابل محمود فقال لى اية يا احمد انت فين ينفع كدة قلقتنا عليك طوال الفترة اللى فاتت وانا بفكر انت فين مجتش تهننى فى الصباحية

ولا بعد كدة عدت بشوفك طالع قولت لة كنت فى البلد بسلم على اقاربى وكنت بزور خالتى لانها كانت تعبانة شوية قالى هى عمالة اية دلوقتى قولت الحمد لله طيب تعالى ادخل سلم على شيرين واقعد معنا شوية قولت وقت تانى وفتحت شيرين الباب وقالت محمود انتى نسيت البطاقة الشخصية بتاعتك وفجاة اتسمرت م

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้