أنا ونبيل وعمر
الإستعداد لأبى
رأيت أمى تعد الطقوس المعتادة ، تضع الحلة الكبيرى جدا جدا على النار لتسخين المياه استعدادا للأستحمام بالرغم من أن اليوم ليس موعد استحمام ، فقد تعود الجميع أن يكون الأستحمام أيام الأحد والثلاثاء والخميس والجمعة ، واليوم هو يوم الأربعاء . كذلك فالدنيا حر ودرجة الحرارة فى القاهرة غير محتملة ، وفى مثل تلك الظروف نستحم بالمياة الباردة من الدوش . آه إنها لاتستطيع تحمل المياه الشديدة البرودة . ودلفت ماما إلى الحمام ، خلعت ملابسها تماما ، وأنا معها فى الحمام نلعب بحجة أننا نستحم وكنت أنا فى العشرة ، وكانت فى السابعة والعشرين من عمرها بينما أبى كان فى التاسعة والخمسين ، ماما قمة فى الجمال والأنوثة على أجمل ما يكون نوذج المرأة الأوروبية ، تشبه الفنانة شادية فى بداية ظهورها فى السينما ، وكان أبى يشبه إلى حد كبير الفنان حسين رياض بجسده الضخم وكرشه الكبير وحبه للحم النسائى ذى الدهن الطرى ، سريع الأثارة جنسيا ، يعشق الجماع مع ذوات الأرداف والصدور المنتفخة المترجرجة الثقيلة ...ماما تغنج من العذابوكانت ماما تتحمل كثيرا من الألم أثناء ممارسته للجنس معها ، بالرغم من متعتها الفائقة والفيضان الذى يغطى أسفل بطنها حتى ركبتيها من إفرازاتها الشهية ، وصوتها الذى يملأ البيت بالآهات والشهقات والغنج ، مع كل احتياطاتها هى وأبى وإغلاق أبواب الحجرات علينا وعلى نفسيهما ، ومحاولاتها اليائسة لكتم صوتها ، إلا أننا كنا جميعا فى حجراتنا البعيدة نسمعها وهى تغنج وتتأوه تتوسل وتطلب أحيانتا منه الشفقة وأن يكون رقيقا معها وبعد قليل تتوسل من أجل المزيد من النياكة والطعن الشديد بالقضيب فى أعماق كسها وطيظها وجوانبها . كان صوت ماما يعلو إلى حد الصرخات والبكاء عندما يمارس بابا هوايته المفضله وعشقه لنيك ماما فى طيظها الضيقة المقموطة ،
كانت تعانى الأمرين طويلا مهما استخدم بابا من وسائل التليين والتوسيع ، وتظل تشكو تتأوه وتتوسل طويلا ، حتى إذا استقر قضيبه المؤذى الغليظ بطوله الغير عادى كله بداخل طيظها ، أخذت تتوسل إليه أن يبقيه هناك ولايخرجه ثانية ، حتى تمتصه بتلذذ داخل طيظها طويلا ، فإذا تحركت تغنج وتتدافع بأردافها الطرية الممتلئة القوية الناعمة البيضاء يمينا ويسارا وللخلف ، تحرك قضيب أبى فيها بخبرة القبطان الفنان ، والمدفعجى الذى يجيد تصويب مدافعة وصواريخ الأعماق فيصيب أهدافا محددة عنده وعندها بكل دقة ، فنستمع أنا وأخواتى البنات وإخوتى الذكور لفاصل من عزف التأوهات والتغنجات ، على إيقاع الشهقات يقطعها ضحكات خليعة فى نهاية كل كوبليه أو فاصل طويل من النيك ، فنصفق كلنا فى حجراتنا إعجابا بأداء بابا وماما ، فى عزف أغنياتهم الجنسية النياكية ، وننطلق نحن الصغا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้