ايمان

Signemia | 1076 | 7 min. | หมวดหมู่

Story Photo

تلقيت مكالمه تلفونيه من ايمان زوجة ابن عمى اسعد وقالت لى وهى تبكى

ان ابن عمى تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل .. واصبحت وحيده وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمه .. اخبرت زوجتى بذلك. فرق قلبها كثيرا وقررت ان تساعدها لحين رجوع زوجها.. فارسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرن نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون اصدقائه, *****ه, وكل شخص يعرفه

وبعد ثلاثه ايام اتصلت ايمان بى, وهى تبكى.. تريد ان تحضر هى وابنتها الى مدينتنا.. وان اساعدها ... فارسلت لها تذاكر الباص.. وبعد اسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمه وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميله . وجذابه وكانت فتاة طويله وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسدا جنسيا .. احببتها وزدته بها هياما بعد حكت لى قصتها مع اسعد

كانت ايمان فى الثامنه والعشرون. تزوجت اسعد زواجا تقليدى .خطبوها اهله وهو لم يرها ..وبعد ان عاد من بلاد الغربه تزوجها وقضى معها شهرين. ورجع الى بلاد الغربه وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمه

لحسن حظها كنت اسكن فى منزلى المكون من ثلاثه طوابق .. الطابق الارضى الصاله وغرفة الجلوس والسفره والمطبخ... والطابق العلوى ثلاثه غرف. ماستر روم لزوجتى وبجانبها غرفه لابنتى... وغرفه اخرى خاليه... شغلتها ايمان وفاطمه

صدقونى.. لقد احببت ايمان زوجة ابن عمى.. وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانيه ظهرا.. تظل فى خيالى.. احبها كثيرا اهيم بها كثيرا.. اعبدها ملكت كيانى ملاءت حياتى حبا ..كم احبك ياايمان.. كم اهواك واصبحت اتمنى ان ابقى معها كثيرا ..خصوصا ان زوجتى كانت تعمل من الخامسه صباحا حتى الواحده والنصف ظهرا ..وانا يبداء عملى فى الثانيه ظهرا بعد اسلمها ابنتى روعه ,اذهب الى عملى... واعودعند العاشره.

كنت بالنسبه لايمان نعم الصديق, ساعد تها كثيرا وسجلت ابنتها فى المدرسه وكان اهتمامى بها خاص.. كنت احبها حقيقه.. وكنت اهيم بها هياما ..وكنت اتظاهر امام زوجتى بالحزم ' وقلة الحديث مع ايمان, وكنت دائما اتركهن, مع بعضهن وابقى مع ابنتى روعه وفاطمه, فى الغرفه الاخرى ,وبعد ان اطمانت زوجتى ان كل شىء على مايرام قررت انا فى اقرب فرصه ان اصارحها بحبى

وبعد مضى عشرة ايام طلبت منى ايمان ان اجد لها عمل واتصلت باحد اصدقائ وكان بحاجه لها, وكان عملها يبداء فى الثانيه عشر, شكرتنى كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلى لها, وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى ان ابكى من كثرة حبى وهيامى بها.

وفى يوما من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه... رجعت عند السابعه والنصف صباحا وكنت انام في حجرت ابنتى روعه. التى كانت قريبه من غرفتها عادت ودخلت الى الحمام ...فخرجت من الغرفه واتجهت صوب ا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้