رغبات امراه مكبوته ومحرومه ومشتاقه
الغريزه لما تسيطر لا يكبح جماحها سوي غريزه اقوي منها. ويمكن للغريزه ان تجعل من صاحبها مدمن غريزه .سمعت زمان عن مرض اسمه السوده . هذا المرض يصيب النساء . نتيجه لحرمانهم وكبتهم او نتيجه لتعرضهم للاغتصاب بالصغر وادمان الجنس.
كنت اسمع ان هناك ممثلات بمصر ولا داعي لزكر الاسماء عندهم هذا المرض.
مرض السوده هو ان البنت او المراه لو جالها الشهوه فانها تسلم نفسها لاي انسان يقابلها سواء باشا او مدير او غفير او زبال او اي انسان مهما كان مستواه الاجتماعي او سنه قصتي هنا عن زيزي امراه متزوجه. بنت ناس اغنياء باحد احياء الزمالك وهو حي راقي جدا يسكنه الاجانب وفيه سفارات دول اجنبيه. ويقع فيه نادي الجزيره وهو نادي لا يدخله الا الاغنياء.
زيزي تخرجت ن الجامعه الامريكيه بالقاهره وما ادراك الجامعه الامريكيه بالقاهره . عندما تدخلها كانك بمجتمع تاني ودوله تانيه. ليس مجتمع شرقي ولكنه مسيطر عليه المجتمع الغربي.
زيزي بنت متوسطه الجمال . جسمها متناسق وتزداد جمالا بملابسها الشيك . تمتلك سياره . وتخرج وتدخل من غير ما حدش يتحكم
فيها فوالدها السفير وامها المديره وهي الوحيده لهم.
كانت زيزي قد جربت نوعا ما من الجنس من الاحضان والقبلات وكان جسمها يعلم ماهو طعم الجنس فهي قد جربت القبلات وهي بسن الرابعه عشر.
تخرجت زيزي من كليه الاقتصاد بالجامعه الامريكيه . وكان هناك شاب معها بنفس مستواها العائلي وكان شاب ناعم وشعره جميل ولا يفرق عن البنات شئ.
اعجبت زيزي بايمن الشاب الجميل . واحست انها سوف تمتلك شاب يحسدها عليه كل بنات الجامعه.
اتخطبت زيزي رسمي وكات تنتظر من خطيبها ان يفعل معها مايفعله من ملامسه ايدهاوجسمها .ولكنه لم يفعل . كانت خروجتهم كتير بالسياره وتزاور عائلي وكانت تنتظر منه الكثير . كانت تنتظر منه ان يشبع شئ من رغباتها وان تتمتع بفتره الخطوبه . كان كلامه عادي وفيه ميوعه البنات . ولكنها كانت معجبه فقط بشكله. وكانت تظن انه متربي جدا وانه سوف يمتعها بعد الزواج.
اشتكت زيزي لبعض صديقاتها وكلهم اتفقوا انه مؤدب جدا ومحترم.انتهت الدراسه وكانت الدخله وكان فرح جميل فيه احسن مطربين بالبلد ومالذ وطاب .
وكان فستان فرح زيزي من باريس . كان فرح ولا فرح الملوك.
قفل علي زيزي وايمن باب واحد. وكان ايمن يعاملها بانوثه وليس بزكوره . وكان تفكيره متحرر . لم يهجم ايمن علي زيزي كما يفعل الازواج . ولكنه جلس بجانبها يتحدث بكل شئ الا بالزواج. واخيرا تعطف ايمن علي زيزي بقبله بسيطه براسها تصوروا . كانت زيزي عروسه مستويه وسخنه وعلي استعداد ان تثبت مواهبها من قبلات واحضان وجنس مع ايمن لانها احبته و
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้