أنا وابنة الجيران
هذه قصتي اسردها لكم وهي قصة واقعيه حدثت معي منذ وقت ليس بالطويل عندما بدأت منذ أن بلغت الخامسة عشر من العمر ألاحظ الجمال الذي تتمتع به ابنة الجيران نور التي تكبرني بعامين فقد كانت نور ذات جمال باهر وجسد جنسي لا يضاهى أما طيزها فقد كان بالنسبة لي الامنيه التي طالما تمنيت لقائها لأغرس فيه زبي ومنذ ذلك الحين وأنا أتحين كل فرصة مناسبة لاقترب منها عبر أخيها الذي كان زميلي في الدراسة ..
وتمر السنين وأصبحت طالبا في الكلية و في كل مرة ازور فيها أهلي وابقي لأيام كنت أمر بقرب بيتها كي احضى بنظرة منها ان هي خرجت الى الباب أو واتت الفرصة حتى اتى ذلك اليوم حيث كانت مع أخيها الصغير لوحدهم في البيت لوحدهم في البيت كنت عندها مارا في الشارع عندما ناداني أخوها طالبا مني ان اذهب معه الى البيت لأنه لم يكن يعرف كيف يتصل بالانترنت فطلب مني ان أساعده وما هي الا لحظات حتى كنت داخل البيت اما شاشة الكمبيوتر , كانت مشكلة بسيطه لا تستغرق سوى دقائق الا انني جعلتها تستغرق ساعات فكنت اتحين الفرصة ان تاتي نور او تمر بجانبنا وعندما اكملت الاتصال وشرحت له كيف يتصل انشغل هو بالانترنت بينما انا تضاهرت بأني خارج واذا بها تمر امامي !! ترددت في البدايه الا انني اخيرا بادرتها بالتحيه
- مرحبا نور
- اهلا كيف حالك ؟
- انا بخير وانت ؟
- انا بخير
- كيف الدراسه
- بخير وانت ؟
- ماشيه
واستمر الحديث حتى بدأت هي تتحدث عن امور حول علاقتها بصديقاتها مما حفزني ان امازحها بالقول ان من يزعجها مجنون اذ كيف يزعج هذه الجميله ضحكت هي ثم ضحكنا واخيرا اجتزت مرحلة مهمه اتفقنا بعدها على موعد نلتقي فيه ووافقتني ان نلتقي ليلا على ان نلتقي خلف بيتهم حيث لا يوجد احد .
لم يكن هناك شيء في اللقاء الاول الا انه بعد عدة لقائات تتخللها لقائات اخبرتها انني احبها بجنون واتمناها كل ليلة وطلبت منها ان تخلع ملابسها لاني اريد رايتها عاريه
في البدايه رفضت الا انها وافقت بعد الحاح مني على ان نفعل ذلك في مكان اخر وبعد تفكير طويل اتفقنا ان اصعد الى سطح دارهم من الخلف كي نلتقي وادخل اى غرفة متروكة في الطابق الثاني !!!.
في الليلة التاليه بدات مرحلة التنفيذ كان زبي هائجا ولم استطع ان اصبر وكنت خائفا
وصلت الى دارهم بعد الساعة الثانية عشر ليلا صعدت الى السطح بطريقة كانت نور قد رتبتها لاجلي وما هي الا لحظات حتى كنت في الظلام على السطح وبعد قليل انفتح باب السطح لتخرج نور بوجها الأبيض الناصع وعندما راتني اشارت علي ان ادخل معها وما هي الا لحظات حتى كنا داخل الغرفة المتروكه وبينما اهلها كانوا يغطون في نوم عميق فتحنا الضوء واغلق
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้