تعالوا نشوف محمدين الشاب الصعيدي المهاجر من قري الصعيد للاسكندريه. كان محمدين شاب فارع الطول يلبس الجالبيه البلدي ولما تراه تحس ان فيه حاجه ماشيه قدامه. زب صعيدي ميه ميه .نزل محمدين من الريف الي مصيف يري فيه الناس ينزلون البحر منهم بالملابس ومنهم بالميوهات .كان لما بيشوف ده بيطلع له خيمه بالجلابيه ماشيه قدامه. اول لما بيشوف اجسام البنات والسيدات بيصاب بجنون البقر . وبيبقي هايج وعاوز ينط علي اي بنت. كان ولد غشيم بالتصرفات لما بيهيج مابيعرفش يفكر وبيبقي همه البص علي
النسوان ويضع ايده بين فتحه الجلبيه بالجنب ويمسك زبه وينزل تدليك وهو مشتاق لكس من الاكساس الي ماليه الشاليهات .
بيوم كان مسافر من الاسكندريه لكفر الدوار وكان القطار زحام جدا وفي لحظه جت بنت فلااحه مربربه ومعها قفه مليانه وبشهامه ابن البلد تلقف القفه منها ووسع مكان للبنت . وبظروف محمدين جت البنت بين فخديه. ساعتها احس محمدين بنعومه رهيبه بزبه واحس بسخونه البنت الفلاحه بلباسها الاسود الواسع.المهم ماقدرش يمسك نفسه . وزبه شد بطيظ البنت ولصق بيها . بصت البنت له وابتسمت ولم تقل له شئ. البنت لما حست بزب محمدين راحت بيها كانت البنت تقريبا 18 عاما. تركت البنت محمدين يفعل بيها مايشاء ولسان حالها بيقوله انت ساعدتني اعمل اللي عاوزه.محمدين احس بالبنت اكتر واكتر وضع ايده بفتحات الجلابيه الجانبيه ومن خلف الجلابيه مسك طيظ البنت وكانت طريه ومربره وناشفه طيظ بخيرها ومحمدين في منتهي النشوي . البنت دفعت طيظها بزب محمدين وعاشات حلم زب محمدين بكسها واخدت تشعر بزب محمدين يخترق الجلابيه ودخلها بين فلقتي طيظها.
اخد محمدين يحرك زبه بطيظ البنت لفوق واعلي وكانت راس زبه كبيره بحجم التفاحه. والبنت تميل بظهرها عليه البنت كانت بنشوه ومحمدين اكتر ولما كان الزحام بيزيد كان ضغط محمدين علي طيظ البنت بيزداد وضغط بزبه اكتر واكتر وضمها اليه من داخل الجلابيه واحس محمدين بصاروخ المني يملاء الكيلوت او السروال بتاعه وظهرت بقعه ماء علي واجه الجلابيه وكان منظر رهيب محمدين غرقان والبنت لا تنظر ليه
محمدين من كسوفه حط ايده علي مكان البقعه علشان يخبي فضيحته . وصل القطار لمحطه كفر الدوار ونزلت البنت وطلبت من محمدين ان يساعدها لسان حالها بيقوله انا ساعدتك ساعدني.
رجع محمدين للبيت وهو يفكر بالفلاحه وعرف شئ جديد يستطيع ان يفضي فيه هومومه الا وهو زحام المواصلات . احترف محمدين الوقوف خلف السيدات . منهم كان يرفض بطريقه عصبيه ومنهن كانتن يهربن من حجم زب محمدين. ومنهن ماكانت تتمزج وتتركه يفعل بيها ما يشاء .
بيوم كان واقف وراء سيدده لبسها محترم بالعقد الرابع من عمرها وهي وقفت واعطته وحها واخدا الاتنين
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้