العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفلة ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب مكتب الايجارطبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له
: تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...
سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية ..
كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أب
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้