استاذ الجامعة

Signemia | 1012 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

بدأت قصتى فى الجامعة حيث كنت فى 36 من العمر و اعمل معيد فى الجامعة و

مسئول عن مختبرات قسم الكيمياء. كان هناك الكثير من الطلبة الذين

يحتاجون للاجابة عن بعض الاسئلة بخصوص مواد المختبر فقمت بتخصيص يوم فى

الاسبوع و هو يوم الاثنين فى منتصف الاسبوع لاستقبالهم و الاجابة عن

تساؤلاتهم.و كانت مختبراتنا فى ايام الاحد و الثلاثاء و الاربعاء فقط.

طلبة القسم فى السنة الاولى او الثانية و كانت تساعدى فى المختبر امراة

مطلقة متحررة تربطنى بها علاقة جنسية حيث نتقابل مرتين اسبوعيا فى شقتى

و كان اسمها هدى و هى فى 40 من العمر ممشوقة القوام و ذات شعر اسود طويل

و تمتلك نهدين كبيرين وهى ترغب فى ممارسة كل انواع الجنس. كان يومى

الخميس و الجمعة يومى راحة و عطلة اسبوعية و لكننى كنت اقوم بتصحيح بعض

الاختبارات يوم الخميس بسبب ضغط العمل.

كان اغلب طلبتنا من الجنس الناعم و كانت هناك فتاة فى 20 من عمرها فى

السنة الدراسية الثانية جميلة و رقيقة وكانت من الطلبة الكثيرى الاسئلة و

المجتهدة فى مختبراتها وكان اسمها سمر. و فى يوم خميس فى الكورس الصيفى

و بينما كنت مشغولا بتصحيح بعض الاختبارات و انا فى المختبر سمعت طرقا

خفيفا على باب المختبر و اذا بها تلك الفتاة التى كانت تنظر الى دائما

بنظرات الاعجاب و التأمل عندما كنت اشرح لهم فى المختبر عن تجربة ما. و

بعد دخولها المختبر كانت لديها اسئلة ضمن المنهج الصيفى و جلست بقربى كى

اشرح لها بعض التجارب.

و

كان عطرها يملأ انفى و انا مستهل فى شرحى لاحدى التجارب و اذا بها تمد

يدها لتضعها فوق يدى . نظرت لها و اذا بها مبتسمة بخبث و هى تقول لى:

أستاذ هل هناك شىء اخر تود شرحه لى عمليا حيث هناك تجربة عملية كنت دوما

راغبة فى عملها هنا فى المختبر.

لم استطع مقاومة جمال عينيها فقلت لها هناك تجربة جميلة و ممتعة سيكون

تطبيقها عمليا بمساعدتك انتى فقط فملت عليها و التصقت منا الشفاه. لم

تكن هناك اية مقاومة من قبلها بل على العكس كان تجاوبها عنيفا و ممتعا

لابعد الحدود. صارت تمتص شفتاى بكل قوة و انا ابادلها المثل و ممدت يدى

فوق نهديها الصغيرين و صرت اعصرهما بروية. سمر لحظة... قلتها و قمت

متوجها للباب و اخرجت مفتاح المختبر و احكمت اغلاقه كى ناخذ راحتنا دون

ازعاج من احد.

رجعت اليها و رفعتها من على الكرسى و اسندتها الى طاولة فى المختبر و

صرت اقبل رقبتها تارة و امص شفاها تارة اخرى. و كانت اصابع يدى تفتح

ازرار قميصها الوردى و لم تكن تلبس تحته سوى صدرية بيضاء فسحبت نهديها

من

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้