حكايت صدقتى فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول الى أن خرج ..وتنبهت لنفسي وبقيت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر وأنا مشدوهة أحاول أن اطرد ماحدث من ذهني ولكن ..دون جدوى
دخلت الحمام أستحم لاطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد الا ان خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس وأضغط على انحاء جسدي متخيلة يداه الجبارى تعصرني وزاد من شهوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف
بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي ..بدأت أرتجف ..نعم أرتجف من شدة الرغبة .. اتخذت قراري أخيرا
ولكن..كيف؟؟؟؟؟
ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت اللذي كنت ارتديه وناديت على سعيد اللذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي اعادة قطع الأثاث اللتي ازيحت من جراء نقل جهاز التكيف
وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في اعادة القطع وترتيبها وكانت حركاتنا تتسم بالبطئ الشديد وعينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده.. وزاد ما اضطراببي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الانتصاب
الا انه لم يتفوه بشئ الى ان انتهى من ترتيب ما طلبت منه وبدأ يتحرك ببطئ للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظة ..وعند الباب سألني هل من شئ اخر ياسيدتي؟
_لحظة من فضلك
من الواضح جدا أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي ..ولكنه الان بجوار الباب في طريقه للخروج يتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشئ
كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه
لم أدر ماذا أقول ..وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه ..لم أشعر بنفسي الا وأنا أتقدم نحوه ببطأ قائلة
أريد..أريد.. هذا ..ويدي على زبه المنتفخ ..
مرت برهة قبل أن يحدث شئ سوى يدي قابضة بعنف على زبه المتشنج وعيني المتصلبة عليه ..وماهي الا لحظه لم أشعر بعدها كيف استطاع حملي بين يديه ورفعني الى صدره وكأني طفلة صغيرة
وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف وكيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشدة لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر جسدي المرتعش ..ويده تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ ..وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه
واذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطئ وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة وما أن نزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت
وبدا لي أني أسأت الاختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكرا بهذا الحجم يمكن أن يدخل فرج أنثى
لا أبالغ مطلقا..فلست تلك العذراء اللتي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้