تبدأقصتى حين كنت طفلا صغيرا فى الخامسة من عمرى حيث العب و الهو مع الاطفال الصغار و هم فى عمرى و اكبر قليلا حيث نلعب الالعاب البسيطة فى منور احدى العمارات المجاورة الى منزلنا الكبير حيث لايرانا أحد و كنا نلعب عروسة و عريس حيث نقلد الكبار فى حركاتهم الظاهرة فقط .
الى أن حضر فى يوم أحد الشباب الكبار الذى يسكن فى أحد المنازل المجاورة و لكنة كان غير طبيعى فى كلامة فكان مغرم بالجنس فأخذ يلعب معنا
و يداعب أزبارنا بيدية و كان يلغب بزبرى و ببيضى حتى أشعر بالانتصاب و يتركنا و يذهب
وفى أحد الايام كنت متواجداً مع صديقى حازم و جلسنا نلعب سويا و بعد ما زهقنا من الالعاب العادية قررنا أن نلعب بأزبارناو كنا نلامس أزبارنا مع بعضهم حت يتم الانتصاب و تكررت هذة الحكاية أكثر من مرة سويا كأطفال يلهون بلعبة جديدة حتى رحل حازم من البيت
وبعد أن كبرنا شوية و قد تركنا لعب الاطفال هذا و أصبحت فى العاشرة من عمرى كنت فى احدى المشتركة بين البنين و البنات فكنا نتلصص على حمامات البنات من شبابيك دورات المياة لنشاهد كس البنت و نتعرف علية و فى أحد الايام كنت فى أحد الفصول لوحدى و كنت أختبئ من ملاحقة المدرسين حيث كنت دائم التخلف عن طابور المدرسة و شاهدت نجاح فى الفصل لوحدها و كانت تختبئ و لم تعرف بوجودى فى الفصل مختبا حتى لاحظت أنها ترفع جيبتها قليلا لاعلى و قد شاهدت الكيلوت ثم و ضعت يدى عليها فخافت من أفتضاح الامر ووضعت يدى على ظهرها ثم على خدودها و قبلتها مثل بتوع السينما قبلة طويلة ثم و ضعت يدى على بطنها ثم على سوتها ثم على كسها فنظرت اليها لاشاهدة
فقالت لى أرينى زبك أولا و كانها كانت مشتاقة الى رؤيتة ثم لعبت بداخل كسها باصبعى قليلا لاحظت أن زبى قد أنتصب قليلا ثم أصبح فى غاية الانتصاب فقمت بوضع راس زبي فى طرف كسها فى الشفة الداخلية لكسها و دفعت بزبى لكسها دفعة دفعة حتى كانت تصرخ فخفنا من أفتضاح امرنا فقرننا أن نختبئ فى الدور الاخير و افترشنا الارض ببعض الاجولة القديمة داخل احدى الغرف البعيدة عن سمع الاخرين فأخذت اداعبها باصبعي و ابوسها و اخلع ملابسها واحدة تلو الاخرى حتى أصبحت عارية تماما و أنا خلعت ملابسى و أصبحنا عرايا تماما و بست كل جزء من جسدها حتى و صلت الى كسها و بصقت فية لانة كان ناشف ووضعت زبى فى كسها و ضغت علية حتى منتصف كسها تقريبا ولاحظت أنها تدفعنى بيدها لانها كانت خائفة من زبي كثيرا ولفت جسمها وشاهدت طيزها فبللتها بلعابى و ادخلت زبي قليلا قليلا حتى وصلت الى منتصف فتحة طيزها و كانت متالمة جدا جدا حتى وصلت الى أخر فتحة طيزها و كانت مستمتعة بالنيك فى طيزها حتىلا شعرت بأننى سوف افقذف فجزبتها الى جدا حتى قذفت فى طيزها وهى أصبت تقول ما هذا ا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้